فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

بلديَّة غزَّة: تفاقم الأزمات في مخيَّمات الإيواء جرَّاء تساقُط الأمطار وتدمير البنية التَّحتيَّة

الدّفاع المدني: لا نستطيع الوصولَ إلى مئات المفقودين تحت أنقاض منازلهم في شمال قطاع غزّة

"أمْطرتْها بالرَّشَّاشات والقنابل اليدويَّة".. القسَّام تشتبكُ مع جنود الاحتلال وتوقعهم قتلى وجرحى في معارك شمال غزَّة

حماس: جرائمُ الاحتلال وإعدامه شابًا وطفلًا في يعبد القسَّام سيزيدُ من إصرار شعبنا على المقاومة

تحقيقٌ لـ"هآرتس" يكشف تفاصيلَ إصابة الأسرى الفلسطينيين بمرض "سكايبوس" خلال الأشهر الأخيرة!

الأونروا: الحصول على وجبات الطَّعام في غزَّة أصبح مهمةً مستحيلة ولا بُدَّ من فتح كامل للمعابر

الحالة الجوية لطقس فلسطين اليوم 25 نوفمبر

كيف تشكّل أوامر اعتقال "نتنياهو وغالانت" خطرًا على الاقتصاد "الإسرائيلي"؟ تقارير عبرية تكشف

أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 25 نوفمبر

آخر التَّطوُّرات.. حرب "الإبادة الجماعيَّة" تدخلُ يومها الـ 416 تواليًا

الاحتلال يشرع ببناء 1600 وحدة استيطانية شرقي القدس

...
مستوطنة "تل الرميدة" بالخليل (أ ف ب)
القدس المحتلة - قدس برس

صرح عضو بلدية الاحتلال الإسرائيلي، أريه كينغ، بأن البناء في مستوطنة " جفعات هامتوس" شرقي القدس المحتلة، "يمنع أي إمكانية تقسيم القدس، ويضع حدًا لخرافات الذين يعتقدون أنه من الممكن تقسيمها".

وكشف كينغ النقاب الثلاثاء 17-10-2017، عن شروع بلدية الاحتلال في القدس بأعمال بناء 1600 وحدة استيطانية في مستوطنة "جفعات هامتوس"، مشيرًا إلى أن "آليات هندسية إسرائيلية بدأت بعمليات حفر وإجراء اختبارات هندسية للأرض التي سيجري بناء الوحدات الاستيطانية الجديدة عليها".

ونقلت القناة الإسرائيلية السابعة عن كينغ، قوله إن عملية البناء الجديدة في المستوطنة ستؤدي إلى ربط حي "جيلو" الاستيطاني (جنوبي غرب القدس) مع مستوطنة "هار حوما" (جنوبي شرق) وعزل حي بيت صفافا (فلسطيني يقع جنوبي شرق القدس).

وادعى بأنه تم التخطيط لبناء هذه الوحدات الاستيطانية قبل ثلاث سنوات، "لكن لم يشرع ببنائها بسبب مواقف الإدارة الأمريكية السابقة برئاسة باراك أوباما".

ومن المتوقع أن تصادق لجنة التخطيط والبناء الإسرائيلية، اليوم ، على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية في القدس والضفة الغربية المحتلتين وفق القناة الإسرائيلية الثانية.

ووافقت اللجنة أمس على مخطط لبناء 31 وحدة استيطانية في الخليل (جنوب القدس المحتلة)، لأول مرة منذ 40 عامًا بعد أن توقف البناء في مستوطنات المدينة.