قال عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" موسى أبو مرزوق، اليوم الثلاثاء، إن "الحل الاسرائيلي المتمثل بالاقتصاد مقابل الأرض، بعيدًا عن السياسة و"حل الدولتين" وتبني الإدارة الأمريكية لهذا النهج، يستدعي موقفًا من سلطة رام الله، وعدم التعلق بالآمال".
وأضاف أبو مرزوق، في سلسلة تغريدات على موقع "تويتر"، أن "السياسة الصهيونية في التوسع الاستيطاني وضم الأرض، ورفض حق العودة للفلسطينيين ويهودية الدولة، والهجمات المستمرة على الأقصى واستمرار حصار غزة، يستدعي موقفًا من سلطة رام الله، وعدم التعلق بالآمال".
وتابع: "السياسة الأمريكية المستمرة في تطبيق صفقة القرن، وتعميق التحالفات الأمنية مع الاحتلال، والضغط لتطبيع العلاقات مع الدول العربية، ومشاريع استيعاب الفلسطينيين وتهميش القضية الفلسطينية، يستدعي موقفًا من سلطة رام الله، وعدم التعلق بالآمال".
وأردف: "الواقع الفلسطيني المنقسم، وقسوة الوضع الذي يعيشه الفلسطينيون في الداخل وفي المهاجر، وشدة الهجمة التي تتعرض لها قضيتنا الوطنية، يستدعي موقفًا من سلطة رام الله، وعدم التعلق بالآمال".
2️⃣
— د. موسى أبو مرزوق DR. Mousa Abumarzook (@mosa_abumarzook) December 28, 2021
السياسة الصهيونية في التوسع الاستيطاني وضم الأرض، ورفض حق العودة للفلسطينيين ويهودية الدولة، والهجمات المستمرة على الأقصى واستمرار حصار غزة، يستدعي موقفًا من سلطة رام الله، وعدم التعلق بالآمال.