فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

استطلاع حكوميّ إسرائيليّ: ثلث المراهقين اليهود في أمريكا متعاطفون مع حماس

"الوجه الآخر لقبول التسوية".. ما حقيقة دوافع موافقة نتنياهو على الاتِّفاق مع لبنان؟ محلِّلون "إسرائيليُّون" يجيبون

"كفيتوا ووفيتوا".. نشطاء عبر الفضاء الرَّقميِّ يشيدون بدور لبنان في دعم غزَّة

بعد وقف النَّار مع لبنان.. حملة "النَّصر الكامل" الإسرائيليَّة عبر "إكس" تنهار

"ملحمة الطُّوفان بيومها ال 418"... القسَّام تبثُّ مشاهد تفجير آليَّات وإسقاط مسيرة استخباراتيَّة في بيت لاهيا

قصَّة "متخَّابرة" تستدرج زوجات أسرى بغزَّة للحصول على معلومات لصالح الاحتلال

"حزب الله" يُعدّ تشييعاً "شعبياً" لأمينه العام السابق حسن نصر الله

شحُّ الدَّقيق وغلاء الأسعار... حرب ثانية يعيشها النَّازحون جنوب القطاع

الأمم المتحدة: الجيش الإسرائيليّ رفض 41 محاولة للوصول إلى المحاصرين شمال غزة

هذه تفاصيلها... خطَّة جديدة بين السُّلطة والاحتلال لوأد المقاومة بالضَّفَّة الغربيَّة

رفضًا لاعتقالهم الإداري

5 أسرى يمتنعون عن تناول الأدوية لليوم الـ 41

...
صورة أرشيفية

يواصل خمسة أسرى امتناعهم عن تناول الأدوية لليوم الـ41 على التوالي في سجون الاحتلال الإسرائيلي، رفضًا لاستمرار اعتقالهم الإداري.

وأوردت مصادر مختصة بشؤون الأسرى في وقت سابق، أسماء الأسرى الخمسة وهم: المرشح عن قائمة "القدس موعدنا" يوسف قزاز، وعايد دودين، وأحمد أبو سندس من مدينة الخليل.

كذلك المرشح عن "القدس موعدنا" ياسر بدرساوي من مدينة نابلس، والأسير أمين شويكي من مدينة القدس.

والاعتقال الإداري هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون سلطات الاحتلال هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.

وتتذرع سلطات الاحتلال وإدارات السجون بأن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.

وغالبا ما يتعرض المعتقل الإداري لتجديد مدة الاعتقال أكثر من مرة لمدة ثلاثة أشهر أو ستة أشهر أو ثمانية، وقد تصل أحيانا إلى سنة كاملة.

وفي وقت سابق، أفاد مكتب إعلام الأسرى بوجود قرابة 750 مريضًا لا زالوا يقبعون في سجون الاحتلال من بينهم 150 يعانون من أمراض مصنفة خطيرة، و15 أسيرًا يعانون من السرطان، إضافة إلى 23 معاقًا حركيًا ونفسيًا.

ونبه المركز إلى أن هناك 4 أسرى مصابين بشلل نصفي يتنقلون على كراسي متحركة، إضافة لوجود 16 أسيرًا أصحاب أخطر الأمراض والجرحى، يقيمون بشكل دائم فيما يُسمى "مستشفى الرملة".

وأوضح أنه ومنذ عام 1967 سجلت الحركة الأسيرة 71 شهيدا نتيجة الإهمال الطبي من قبل سلطات الاحتلال.

المصدر / فلسطين أون لاين