دخلت حرب "الإبادة الجماعية" التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة يومها الـ 288 تواليًا، مرتكبًا أبشع الجرائم وأفظع المجازر، وضاربًا في عرض الحائط قوانين محكمة العدل الدولية ومواثيق حقوق الإنسان.

وأعلنت وزارة الصحة في تقريرها الإحصائي اليومي، ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان "الإسرائيلي" إلى 38919 شهيدًا و 89622 إصابة منذ السابع من اكتوبر الماضي.

وأشارت إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

في المحافظة الوسطى، أُصيب الزميل الصحفي محمود اكى خلال تغطيته قصف الاحتلال لأبراج عين جالوت في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأطلقت طائرات الاحتلال المسيَّرة من نوع "كواد كابتر" النار في شارع الدعوة شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وارتقى 8 شهداء في قصف طائرات الاحتلال منزلًا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وارتقى 3 شهداء وأُصيب آخرون في استهداف الاحتلال منزلًا بمخيم البريج وسط قطاع غزة. 

واستشهد خمسة مواطنين وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال منزلًا يعود لعائلة "الطويل" في المخيم الجديد شمالي مخيم النصيرات وسط القطاع.

كما قصفت مدفعية الاحتلال في محيط شركة الكهرباء و المغراقة شمال مخيم النصيرات وسط القطاع. 

وأطلقت طائرات مروحية "إسرائيلية" نيرانها بشكل مكثف شرقي مخيم البريج وسط قطاع غزة.

في رفح، قصفت مدفعية الاحتلال مناطق وسط وشمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

في غزة، نسف الاحتلال، ظهر اليوم، مربعات سكنية غرب الكلية الجامعية بمنطقة تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة.

ارتقى شهيدان وعدد من المصابين في استهداف الاحتلال منزلًا لعائلة "الصباغ" في منطقة الزرقاء شمال مدينة غزة.

وتمكّنت طواقم الإنقاذ من انتشال 7 شهداء على الأقل في قصف الاحتلال الطابق الأرضي لمنزل يعود لعائلة "عياد"، بالقرب من مفترق أبو الأمين بحي الشيخ رضوان بمدينة غزة.

 ارتقى 4 شهداء وأُصيب عدد من المواطنين بعد قصف طائرات الاحتلال لمنزل عائلة "أبو جاسر" في منطقة العلمي بمعسكر جباليا وسط قطاع غزة.