فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

بمناسبة يوم الأسير: شهادة الأسير عز الدين عمارنة عن السجون وعجائبها السبع!

منذ 7 أكتوبر.. الاحتلال اعتقل نحو 100 صحفي فلسطيني بشكلٍٍ تعسفي

استنادًا لـ "تسجيل صوتي".. "التحقيقات الفيدرالي" يكشف تفاصيل جديدة عن حادثة اغتيال الطفلة هند وأسرتها

"كل يوم هو بمثابة صراع من أجل البقاء".. الأمم المتحدة تدعو لمساعدات بقيمة 2.8 مليار دولار للفلسطينيين

هكذا يشارك أطباء "إسرائيليون" في جرائم تعذيب أسرى غزة وبتر أطرافهم "دون رحمة"

"بقذيفة إسرائيلية واحدة".. قتلت 5 آلاف من أجنة أطفال بغزّة وأزهق الأمل الأخير لمئات الأزواج بـ "الإنجاب"

السلطات الأمريكية تعتقل موظفين في "جوجل" احتجوا ضد التعاون التكنولوجي مع "إسرائيل"

هنية يبحث مع وزير الخارجية التركي التطورات السياسية والميدانية المتعلقة بالحرب على غزة

حماس: أسرى الاحتلال عالقين في حسابات نتنياهو ومناورات "البحث عن العظام" في مقابر غزة فاشلة

"طوفان الأقصى" تكبّد "إسرائيل" خسائر باهظة.. "تل أبيب" تسجل يوميًا 60 جنديًا معاقًا بسبب عدوانها على غزة

المسجد الإبراهيمي

...
المسجد الإبراهيمي بالخليل

هو أقدم بناء مقدس مستخدم حتى اليوم بدون انقطاع، وهو رابع الأماكن المقدسة عند المسلمين، بعد الحرم المكي والنبوي والمسجد الأقصى.

جاءت قدسية المكان كونه بُني على مغار دفن فيها كل من النبي إبراهيم وزوجته ساره، وأبناءه إسحاق ويعقوب وزوجتيهما، كما ترجح بعض الروايات أن الأنبياء أدم وسام ونوح ويوسف مدفون في المكان ذاته.

يقع المسجد الإبراهيمي في البلدة القديمة لمدينة الخليل في جنوب الضفة الغربية في فلسطين، وهو يشبه المسجد الأقصى في بنائه، حيث يحيط به سور عظيم مبني على حجارة ضخمة يصل طولها لسبعة أمتار.

سيطر الاحتلال الإسرائيلي في 1967 على المدينة، وأصبحت تحت حُكم عسكري إسرائيلي، ومنذ ذلك التاريخ، لم يتوقف المستوطنون عن الاستيطان في محيط المدينة ثُمّ في داخلها، كما بدأت القوّات الإسرائيلية والمستوطنون في اعتداءاتهم على المسجد الإبراهيمي منذ اليوم الأول لاحتلال المدينة بهدف ومحاولة تحويله إلى معبد يهودي.

يقع المسجد تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي،وتم تقسيمه إلى مسجد للمسلمين وكنيس لليهود ووُضع تحت حراسة أمنية مشددة.

اختارت اليونسكو في أكتوبر 2010 بأغلبية جميع أعضائها اغتبار المسجد الإبراهيمي جزءاً من التراث الفلسطيني الإنساني ولا يوجد أي علاقة للاحتلال الإسرائيلي به.

المصدر / فلسطين أون لاين