فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

الشركات الفرنسية.. هل هي متواطئة في الجريمة؟

رئيس قسم الأطفال بمجمَّع ناصر لـ "فلسطين أون لاين" ستنطلق حملة التَّطعيم ضدَّ "شلل الأطفال" السَّبت

محلِّل اقتصاديّ: ارتفاع تكلفة الحرب يضع الاقتصاد الإسرائيلي تحت ضغط "غير مسبوق"

بتهمة غريبة.. بريطانيا: رفض شكوى لمجموعة ضغط إسرائيليَّة ضدَّ الطبيب غسَّان أبو ستَّة

حرب الإبادة في يومها ال 329.. شهداء وجرحى في غارات الاحتلال المتواصلة على أنحاء متفرِّقة بغزَّة

مخيَّمات الضفَّة: الاحتلال يعدم رجلاً مسنًّا ويطبِّق حصاره على مشفًى ويعرقل الإسعاف في جنين

"الملثَّم والمثلَّث الأحمر".. "نيويورك تايمز": من مخيَّم عين الحلوة في لبنان يرى النَّاس الأمل في حماس

"لقد تركنا وحدنا وألقينا هنا".. مرضى السَّرطان الغزيون في مصر يكافحون من أجل الحصول على "الرِّعاية" و "الدَّواء"

"النِّقاش يكون مع السَّنوار".. يديعوت: صراخ عنيّف بين نتنياهو وغالانت خلال جلسة "الكابينت".. ما القصَّة ؟

حماس تدعو الثّوار في كافة محافظات الضّفة للانتفاض وتصعيد الاشتباك مع العدو

الأسير محمد فلنه يدخل عامه الـ 30 في سجون الاحتلال

...

دخل الأسير محمد فلنه من بلدة صفا غرب مدينة رام الله، اليوم الإثنين، عامه الاعتقالي الـ ٣٠ على التوالي في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

واعتقلت قوات الاحتلال الأسير فلنه (58 عامًا)، في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 1992، وعرّضته لتحقيق قاس في حينه لنزع الاعترافات منه بالقوة، وعزلته لمدة عام كامل، قبل أن تصدر بحقه حكمًا بالسجن المؤبد.

ونسبت له المشاركة في تفجير حافلة إسرائيلية بمشاركة الشهيد المهندس يحيى عياس والشهيد عصام براهمة، أدت الى مقتل مستوطِنة وإصابة 10 بجروح خطيرة.

ويعتبر الأسير فلنة أحد عمداء الأسرى في سجون الاحتلال.

ولم تسمح له سلطات الاحتلال بوداع والده الذي توفي عام 2010، ولم يره منذ آخر زيارة له قبل 5 سنوات من وفاته.

وكذلك توفيت شقيقته يسرى في عام 2009، بعد صراع مع المرض؛ حيث أثرت في نفسيته كثيراً لأنه لم يرها منذ 15 عامًا لأنها ممنوعة من زيارته.

ويقدر عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال حتى نهاية أكتوبر تشرين الأول نحو 4650، بينهم 34 أسيرة، و160 قاصرا، ونحو 500 معتقل إداري، وفق بيانات فلسطينية.
 
ويتوزع إجمالي أعداد الأسرى على 23 سجنا ومعتقلا ومركز توقيف.

ويتطلع الأسرى للحرية القريبة، من خلال صفقة تبادل مشرفة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال على غرار "وفاء الأحرار" في عام 2011.

المصدر / فلسطين اون لاين