قتل الشاب خالد ناصر حصري، في الثلاثينيات من عمره، من مدينة عكا في الداخل المحتل عام 48، متأثرا بجروحه الخطيرة إثر تعرضه لجريمة طعن في "نهريا"، اليوم الثلاثاء.

وجاء في التفاصيل، أن الضحية أحيل إلى المركز الطبي للجليل (مستشفى الجليل الغربي) في "نهريا" وهو يعاني من جروح حرجة، وهناك أقر الطاقم الطبي وفاته بعد فشل كافة محاولات إنقاذ حياته.

ولم يبلغ عن اعتقال أي مشتبه بالجريمة.

هذا، وقُتل منذ مطلع العام الجديد 2021 في البلدات الفلسطينية في الداخل المحتل، 15 ضحية.

وانطلقت منذ عدة أسابيع عدة احتجاجات شعبية، للتنديد بالجريمة، وتقاعس شرطة الاحتلال في مكافحتها.