أوصى مختصون بزيادة التوعية بالمناطق الفلسطينية لرياضة المرأة، وتخصص يوم في الاسبوع لممارسة النشاط الرياضي للمرأة في الأندية الخاصة.

وأكد عميد كلية التربية البدنية والرياضة بجامعة الأقصى عمر قشطة  –خلال ورشة عمل نظمتها الكلية  بالتعاون مع اللجنة الأولمبية الفلسطينية بعنوان "21 يوماً لتغيير سلوك المجتمع نحو رياضة المرأة"، اليوم الثلاثاء-  أنه ينبغي أن تنال المرأة حقوقها الرياضية.

وقال :" يحتم علينا الواجب الوطني والأخلاقي والمهني بإنصافها ومساعدتها لممارسة حقها في الرياضة".

بدوره، بين نائب رئيس اللجنة الأولمبية أسعد المجدلاوي أن الرياضة هي صمام الأمان للمرأة، والميدان الأبرز لإظهار المواهب وتعديل السلوك نحو التغيير الهادف الذي يصب  في مصلحة المجتمع"، مبيناً أنها أصبحت وسيلة نضال تصب في خدمة القضية الفلسطينية.

بينما استعرضت فاطمة منصور أهمية الرياضة النسائية في المجتمع الفلسطيني والدور الذي تكتسبه المرأة من خلالها والإيجابيات المستفادة منها.