فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

الإبادة في يومها ال 365.. قصف مدفعيّ متواصل وغارات عنيفةً بـ "الأحزمة النَّاريَّة" على شمال قطاع غزَّة

"عقب الغارات الوحشيَّة على الضَّاحية الجنوبيَّة".. حزب اللَّه يُعلق على "شائعات" اغتيال صفي الدِّين

قطف ثمار الزَّيتون.. إصرار لمزارعي قطاع غزَّة وسط الحرب

عام على الإبادة.. دعوات مغربيَّة لمسيرة تضامنيَّة مع غزَّة غدًا الأحد

نقص حادّ في الأجهزة الإلكترونيَّة وارتفاع أسعار الصِّيانة في غزَّة

الاحتلال يقرُّ بخسائر جديدة في معارك غزَّة ولبنان.. وضابط "إسرائيليّ" يكشف: الجيش لا يملك ما يكفي من الرِّجال أو الدَّبَّابات

"عبر الزَّمن، الفاشيَّة لا تظهر فجأة".. هآرتس: تحذيرات من تمرُّد مدنيّ يقود إلى حرب أهليَّة في "إسرائيل"

باحث تركيّ لـ "فلسطين أون لاين": (إسرائيل) لم تحقق أهم الأهداف التي وضعتها لحربها على غزَّة

"تثير الدَّهشة بالفعل".. تقارير عبريَّة: الجيش يواجه تعقيدات في التَّعامل مع المسيرات العراقيَّة

تحقيق يكشف: واشنطن تجاهلت سوء استخدام "إسرائيل" للقنابل الأمريكية ضد المدنيين بغزَّة

​دعوات لمنح "حاملي البطاقة الزرقاء" حقوقهم

...
غزة/ فلسطين:

دعا مشاركون في جلسة استماع وحوار حول قضية "حاملي البطاقة الزرقاء في قطاع غزة" إلى منحهم حقوقهم كاملة.

وحضر الجلسة التي نفذها مركز الإعلام المجتمعي، بالتعاون مع الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، ضمن أنشطة مشروع "توفير بيئة آمنة للشباب في قطاع غزة لمناصرة حقوقهم عبر الإعلام"، الممول من مؤسسة "CCFD Terre Solidaire"، ممثلون عن وزارة الداخلية- الشق المدني، وحقوقيون وإعلاميون.

وأوضح الحقوقي مصطفى إبراهيم أنه منذ عام 2007 أُصدرت حوالي 22365 بطاقة تعريف زرقاء اللون من وزارة الداخلية بغزة للمواطنين المحرومين من بطاقة الهوية الخضراء، الذين دخلوا إلى القطاع عن طريق معبر رفح بتصاريح زيارة، أو بجوازات سفر عربية أو أجنبية.

بدوره لفت وكيل وزارة الداخلية المساعد- الشق المدني عاهد حمادة إلى أن الوزارة تعمل جاهدة لحل هذه المشكلة التي تواجه حاملي البطاقة الزرقاء، مشيرًا إلى أن السبب الحقيقي وراء منعهم من الهوية الفلسطينية الرسمية هو المعاهدات الدولية الموقعة عليها فلسطين سابقاً، حيث حالت بينهم وبين الحصول على حقوقهم كمواطنين فلسطينيين.

وأفاد حمادة بأن وزارة الداخلية بغزة أصدرت بطاقات زرقاء لما يقارب 15829 من الذكور، و17285 من الإناث ممن هم فوق 16 عاما، بالإضافة إلى 1888 من الذكور و1775 من الإناث ممن هم أقل من 16 عاما، مؤكدا أن الوزارة عملت على تثبيت بعض التسهيلات لحملة بطاقة التعريف في المعاملات الحياتية المتداولة وتشمل خدمات الصحة والتعليم ضمن حدود القطاع؛ للتخفيف من أعباء الحياة عنهم.