يحتوي الفول الأخضر على عدد من الفيتامينات، هي فيتامينB9.B6.B12,B1,B2,C,A D,P, وكذلك يحتوي على معادن الفسفور والبوتاسيوم والكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والنحاس والمنجنيز.
فوائده:
يُطهِّر المعدة ويوقف القيء، ومنشط لعملية الهضم. ماء الفول الأخضر المغلي مناسب لالتهاب المرارة. يمنع الامساك، لقشوره الغنية بالألياف. يمتاز بتركيبته الغنية بالفايتوستروجينات، وهي المركبات التي تجعل من الفول خضارا ممتازة، فيما يخص الضبط الهرموني. علاج مرض باركنسون فالفول من المصادر الجيدة لليفودوبا وهو نفس المادة الكيميائية التي يمكن أن تجدها في الأدوية المستخدمة لعلاج مرض الشلل الرعاش, والفول الطازج يحتوي على حوالي 50 ملغ إلى 100 ملغ من هذه المادة الكيميائية. يقاوم الإجهاد والتعب, ويقوي العضلات وينميها ومقوي للأعصاب ولأوجاع الظهر والفقرات ومرخي للعضلات المتشنجة. جيد لخسارة الوزن، لغناه بالألياف التي تبطئ امتصاص الكربوهيدرات وتعطي الإحساس بالشبع، وقد أثبتت البحوث أن إضافة الفول للوجبات بنسبة 5% يزيد عندهم حرق الدهون بنسبة 23%. مدر للبول بمنقوع أزهاره, ولالتهاب وآلام وحصى الكلى, وزلال البول، حيث يُغلى الفول الأخضر في الماء ويتم شرب المستحلب على معدة فارغة، كما أن رماد النبات كاملاً مدر بول شديد ويساعد في علاج البروستاتة. يقلل الكولسترول الضار ويزيد مستوى الجيد منه. يخفض الضغط العالي. مفيد للقلب والأوعية الدموية, حيث يحافظ على مرونتها وصحتها, ومانع من جفافها وانسدادها ومنظم للدورة الدموية وللوقاية من الأزمات القلبية وينظم ضربات القلب. يمنع النزيف ومنقي للدم. يشجع النمو لغناه بمادة الدوبامين التي تعمل على تحفيز هرمون النمو الذي يزيد من كثافة العظام والطول, ونمو الأطفال بشكل جيد. مؤخر لأعراض الشيخوخة, فهو مانع لتجاعيد الوجه, ولتعفن الجلد ومحفز للنشاط الذهني. للنمش والكلف, ومرطب للبشرة، كما تساعد أوراقه في الخراجات والدمامل حيث توضع عليها من الخارج، ويعالج الأمراض التحسسية الجلدية بأخذ مسحوق أزهاره. مخفض لمستوى السكر في الدم لمحتواه من الألياف خصوصاً البكتين والتي تنظم دخول السكر إلى الدم وتساعد الأنسولين في الدخول إلى الخلايا وحرق الجلوكوز. يقوي المناعة لمحتواه من المواد المانعة للأكسدة والمضادة للالتهاب. يقوي الخصوبة عند الرجال, والقدرة الجنسية. مناسب للحوامل لغناه بالفوليك أسد والحديد والكالسيوم وفيتامين C,B12. جيد لمرض السل أكلاً وطبخاً. ويعالج التهاب اللوزتين بأخذ رماده على كوب من الحليب، وتكرر العملية حتى الشفاء. حامي من سرطان الثدي ومقاوم لسرطان الفم. يعالج رماده الروماتزم شرباً. يعالج الاستسقاء كونه مدر بول قوي.أضراره:
يُمنع من يعانون من مرض النقرس من تناوله لغناه بالبروتينات. يمنع مرضى التفوّل من تناوله، وهو عبارة عن فقر دم انحلالي ينتج عن نقص أنزيم الجلوكوز رقم 6 في كريات الدم الحمراء، ويسمى علمياً بـ G6BD9، ويطلق عليه اسم أنيميا الفول، وفي حال تناول أحد مرضى الدم الفول فإنّه يتسبّب لهم بانحلال حاد لكريات الدم الحمراء، وبالتالي يتسبّب في حدوث فقر دم حاد. لا ينصح به للذين يعانون من مشاكل في القولون إن كان بكميات كبيرة حيث قد يتسبب في التخمة وعسر الهضم.