تواصل أجهزة السلطة انتهاكاتها بحق المواطنين بالضفة الغربية، وتلاحق وتعتقل عشرات الطلبة والأسرى المحررين على خلفية سياسية.
واقتحمت أجهزة السلطة، أمس الثلاثاء، منزل المهندس عبد الله رصرص وعاثت فيه فساداً، علماً أنه معتقل لليوم الـ5 على التوالي، وتعتقل الأسير المحرر والمعتقل السياسي السابق عمار ياسر حماد والأسير المحرر والمعتقل السياسي السابق فيصل حسن العروج، لليوم الـ3 على التوالي.
اقرأ أيضا: الرجوب: ما تمارسه السلطة من اعتقال سياسي مهزلة يجب وقفها
وتعتقل أجهزة السلطة الشاب يأسامة أحمد نجيب مفارجة لليوم الـ4 على التوالي، والشاب أحمد أبو دية لليوم الـ5 على التوالي، والشاب إبراهيم شوخة، وعضو مؤتمر مجلس الطلبة في جامعة بيرزيت إبراهيم بني عودة لليوم الـ6 على التوالي.
وتختطف أجهزة السلطة الأسير المحرر محمد الشخشي والشاب فادي أبو غربية، وإبراهيم عياش، هاشم حميدان، والأسير المحرر والطالب في جامعة القدس حمزة عطعوط، والأسير المحرر الجريح محيي الدين عبد الحق لليوم الـ7 على التوالي، والشاب محمد عزيزي لليوم الـ8 على التوالي.
ولا تزال أجهزة السلطة تعتقل المحامي ضرغام سماعنة، والأسير المحرر علاء جلبوش لليوم الـ9 على التوالي، والأسير المحرر قسام موسى حلايقة والطالب في جامعة النجاح عبد الله عبيد لليوم الـ10 على التوالي، والشاب قيس شلالدة من بلدة سعير لليوم الـ13 على التوالي.
وتواصل أجهزة السلطة اعتقال الأسير المحرر أشرف عواد والأسير المحرر يوسف سرور لليوم الـ17 على التوالي، والشاب جهاد الشامي لليوم الـ20 على التوالي، والشاب إيهاب عطياني لليوم الـ30 على التوالي، والأسير المحرر نادر لطفي مساد من بلدة برقين لليوم الـ45 على التوالي.
ولا تزال أجهزة السلطة تختطف الشاب إيهاب نادر هندي لليوم الـ45 على التوالي، والمطارد موسى عطا الله لليوم الـ50 على التوالي، والجريح المحرر محمد يحيى صالح من قرية عصيرة القبلية، لليوم الـ58 على التوالي، تعرض خلالها للتعذيب الشديد.
ولليوم الـ143، تواصل أجهزة السلطة اختطاف المطارد مصعب اشتية وعميد طبيلة، وتعتقل الشاب محمد علاوي لليوم الـ 165 يوماً على التوالي.