فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

تقارير عبريَّة: هكذا هزمتنا فلسطين إعلاميًّا.. وأبو شمالة يعلِّق: الاعتراف نتاج للواقع الميدانيِّ بغزَّة

دبلوماسيّ سابق لـ "فلسطين أون لاين": استمرار الحرب على غزَّة يساهم في شلِّ قدرة الاحتلال

أوقعتْ 20 قتيلًا.. الداخليَّة بغزّة توضح تفاصيل حملةً ضد عصابات سرقة شاحنات المُساعدات

إنَّهم يألمون.. حزب اللَّه يكشف عن مصير ضبَّاط إسرائيليِّين توغَّلوا في لبنان (فيديو)

"ملحمةُ الطُّوفان".. القسّام تبث مشاهد لمخلفات جنود قتلى وبدلة ملطخة بالدماء في معارك شمال غزّة

تعذيب عبر "فتحة الزنزانة".. شهادات جديدة لأسرى من غزَّة يكشفون كيف تفنَّن الاحتلال في تعذيبهم

لازاريني: لا خطّة بديلة لوجود أونروا في الأراضي الفلسطينيّة

مستجدَّات جديدة حول حادثة إطلاق قنابل ضوئيَّة على منزل نتنياهو

حماس تردُّ على مزاعم "إسرائيليَّة" حول انتقال قيادات الحركة من قطر إلى تركيا

فقدوا الكثير من أوزانهم... 280 أسيرًا قاصرًا يعانون التَّعذيب والتَّجويع في سجن مجدو

"وقائي السلطة" يختطف الشاهد الثاني في قضية اغتيال نزار بنات

...

اختطف جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة في بيت لحم، اليوم الأربعاء، الشاب "محمد مجدي بنات" ابن عم الناشط نزار بنات والشاهد الثاني في قضية اغتياله.

وأفادت مصادر محلية بأن وقائي السلطة قام باختطاف الشاب محمد بنات وسلّمه لجهاز المباحث العامة.

وكانت عائلة بنات قد أحالت في منتصف ديسمبر الجاري، ملف جريمة اغتيال أجهزة أمن السلطة ابنها نزار إلى مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، مطالبة المدعي العام للمحكمة في لاهاي، كريم خان، بالتحقيق في جريمة اغتياله في 24 يونيو/ حزيران 2021، ومحاكمة جميع المسؤولين عنها.

وأكدت العائلة على لسان غسان بنات، شقيق الشهيد نزار، أنها فقدت الثقة باستقلالية قضاء السلطة في رام الله، وذلك بعد ما يزيد على سنة ونصف السنة من المماطلة في إجراءات محاكمة مرتكبي جريمة اغتياله.

واغتالت قوة من مرتبات جهاز الأمن الوقائي المعارض السياسي "بنات"، ومرشح قائمة "الحرية والكرامة" الانتخابية، الذي اشتهر بانتقاده السلطة وسياساتها وفسادها، وقد أثارت الجريمة ردود فعل محلية ودولية مندّدة، لا يزال يتردد صداها.

وقال غسان لصحيفة "فلسطين" في وقت سابق، إنه "على مدار أكثر من سنة ونصف السنة تتلاعب السلطة وبشكل ممنهج بقضية نزار من خلال التصرفات الصبيانية والمجرّدة من كل معاني الشرف والأخلاق، التي تسيء لقضية الشهيد بشكل خاص ولقضيتنا الفلسطينية بشكل عام".
 

المصدر / فلسطين أون لاين