فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

في يومها الـ 231.. آخر تطورات حرب "الإبادة الجماعية" على غزة

قراءة قانونية في طلبات المدعي العام للمحكمة الجنائية.. هل تتم محاسبة "إسرائيل"؟!

"قنْص جنود وتفجير أنفاق مفخخة".. القسّام تواصل استهداف جنود الاحتلال وتدمير آلياتهم بمحاور التّوغل في غزة

بعد تقدّم آليات الاحتلال.. خروج مستشفى كمال عدوان عن الخدمة بالكامل

إصابة 3 جنود أمريكيين في عملية إنشاء الميناء العائم بغزة و"البنتاغون" يعلّق: ننتظر التّقارير

تحقيق "إسرائيلي" يكشف عن "ثورة غضب" بين جنود الاحتياط بغزة.. بعضهم هربوا وآخرون يعانون مشاكل نفسية

جيش الاحتلال ينشر اعترافات للمرة الأولى حول 7 أكتوبر ونتنياهو يرد: لم أتلقَ أي رسالة تحذيرية منهم

"هكذا انفجرت الطائرة".. الكشف عن النّتائج الأولية للتحقيق في وفاة الرئيس الإيراني ورفاقه

في جنازة الشهيد "سكالانان".. مشعل يؤكد: تركيا حاضرة في مشهد الصّراع مع الصّهاينة منذ أكثر من 100 عام

"وسط تحذيرات من كارثة وشيكة".. انقطاع التّيار الكهربائي عن مستشفى شهداء الأقصى بعد نفاد الوقود

كندية تفوز بـ 36 مليون دولار.. ما القصة؟

...

ربحت فتاة كندية تدعى جولييت لامور، 48 مليون دولار كندي (35.8 مليون دولار أمريكي)، في محاولتها الأولى في عالم بطاقات اليانصيب.

وتعتبر الفتاة تعد أصغر كندية تفوز بهذه الجائزة الضخمة على الإطلاق، حيث تبلغ من العمر (18عامًا)، وعندما فازت بها لجأت على الفور إلى مستشار مالي، حيث تنوي التصرف بشكل عملي ومتزن.

وفي أول تعليق على فوزها بالجائزة، قالت جولييت خلال الحفل: "كنت أبكي دموع الفرح بالطبع.. ما زلت لا أصدق أنني فزت بالجائزة الكبرى للكرة الذهبية في أول تذكرة يانصيب لي".

وأضافت جولييت أنها نسيت كل شيء عن تذكرة اليانصيب، حتى علمت بأن شخصًا ما من مسقط رأسها فاز بسحب في 7 يناير/ كانون الثاني الماضي، وعندما سعت للتحقق من تذكرتها من خلال تطبيق هاتفي، بدأت أغنية "Big Winner" بالظهور على الشاشة، وتابعت: "سقط زميلي على ركبتيه في حالة من عدم التصديق.. كان يصرخ.. في الواقع، كان الجميع يصرخون بأنني ربحت 48 مليون دولار."

وأشارت جولييت إلى أنها سوف تستثمر غالبية أموال الجائزة الكبرى بحذر، بمساعدة والدها مدير أموالها، وفقًا لبي بي سي.

وتخطط جولييت لاستثمار بعض الأموال لتحقيق حلمها في أن تصبح طبيبة، دون القلق بشأن المنح أو القروض، وقالت إنها تريد العودة إلى شمال أونتاريو لممارسة الطب، ورد الجميل لمجتمعها.

 

المصدر / وكالات