عم الإضراب العام والشامل اليوم الثلاثاء، مدينة اللد المحتلة، تنديدا بجريمة قتل الشاب موسى حسونة، الذي ارتقى فجرا، برصاص مستوطن في المدينة.
وأغلقت كافة المحلات التجارية والمؤسسات العامة والخاصة أبوابها، وبدت الشوارع خالية من السكان.
الشاب حسونة (28 عاما)، استشهد خلال قمع قوات الاحتلال ومستوطنيه للمسيرات التي خرجت في المدينة احتجاجا على اعتداءات الاحتلال على القدس والمصلين في المسجد الأقصى.
المصدر / فلسطين أون لاين