فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

كيف ولماذا تراجعت آراء الجمهور الإسرائيلي تجاه الحرب على لبنان؟

الجهاد الإسلاميِّ تنعى ثلَّةً من الشُّهداء بدمشق.. وتؤكِّد: أكاذيب الاحتلال محض اختلاق لبطولات وهميَّة

في يومها الـ 405.. مجازر "داميَّة" بحق خيام النازحين ومراكز الإيواء شمال غزة والمحافظة الوسطى

مقتل قائد فصيل (إسرائيلي) في جنوب لبنان.. وجيش الاحتلال ينشر حصيلة قتلاه المعترف بهم

معلومات حسَّاسة وصور فاضحة لشخصيَّات بارزة... هاكرز "حنظلة" يخترقون (إسرائيل)

تقارير عبريَّة: لبنان مشبَّع بدماء لواء غولانيّ وفجوة بين إعلانات النَّصر والواقع

شمال غزَّة.. منير البرش: المستشفيات تعالج المصابين بالحد الأدنى من الإمكانيات المتاحة

موشيه يعلون: إذا كانت الحكومة غير قادرة على إنهاء الحرب فعليها أن تستقيل

"أدلة تتفق مع التطهير العرقي. . . رايتس ووتش توثَّق ارتكاب (إسرائيل) جرائم حرب في غزَّة

108 قتيل منذ بداية الحرب... كاتب إسرائيليّ: لواء جولاني يدفع ثمنًا باهظًا في لبنان وغزَّة

حماس: الاحتلال يتلكأ في تنفيذ "تفاهمات التهدئة" و المنحة القطرية

...
صورة أرشيفية
غزة - الأناضول:

أكد القيادي في حركة "حماس"، إسماعيل رضوان، أن الاحتلال الإسرائيلي يتلكأ في تنفيذ تفاهمات التهدئة، التي تشمل وصول المنحة المالية القطرية، وزيادة الصادرات والواردات من وإلى قطاع غزة.

وأضاف في تصريح صحفي له اليوم الأربعاء:" كما أنها تتلكأ في تزويد قطاع غزة بخط كهرباء جديد، وخط غاز لتشغيل محطة توليد الكهرباء، وفتح جميع المعابر، وتوسيع مساحة صيد الأسماك، وصولا إلى إنشاء ممر مائي خاص بنقل الأفراد والبضائع.

وشدد على أن وسطاء "تفاهمات التهدئة"، أكدوا للحركة أن الاحتلال الإسرائيلي سيلتزم بالتفاهمات التي تعهد بها.

وفي سياق متصل أوضح رضوان أن السلطات المصرية لا تشترط وجود موظفي السلطة الفلسطينية لفتح معبر رفح، الذين انسحبوا من المعبر بداية يناير الماضي.

ومنذ مطلع تشرين ثاني/ نوفمبر 2017، تتولى حكومة رام الله إدارة معابر قطاع غزة، بعد تسلمها من حركة حماس، تطبيقًا لاتفاق المصالحة الموقع في 12 تشرين أول/ أكتوبر من العام نفسه، برعاية مصرية.

ويُعد معبر رفح البري على الحدود المصرية مع قطاع غزة المنفذ البري الوحيد على العالم الخارجي لسكان قطاع غزة البالغ عددهم قرابة الـ 2 مليون نسمة، حيث تغلقه السلطات المصرية بشكل شبه كامل، منذ تموز/ يوليو 2013 لدواعٍ تصفها بـ "الأمنية"، وتفتحه على فترات متباعدة لسفر الحالات الإنسانية.

ويسود الانقسام السياسي أراضي السلطة منذ منتصف حزيران/ يونيو 2007، في أعقاب فوز حركة حماس بالأغلبية في الانتخابات البرلمانية.

وتعذّر تطبيق العديد من اتفاق المصالحة الموقعة بين حركتي "فتح" و"حماس" والتي كان آخرها اتفاق القاهرة الموقع في 12 أكتوبر/ تشرين الأول 2017.