أعلنت وسائل الإعلام العبري، صباح اليوم الجمعة، عن مقتل جندي "إسرائيلي" متأثرًا بإصابته في معارك جنوب لبنان، قبل أسبوعين.
وقال موقع حدشوت بزمان العبري، إن جنديًا "إسرائيليًا" جديدًا قُتل متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها في معارك جنوب لبنان قبل أسبوعين.
ووفقًا لاعترافات الاحتلال، فقد قتل 10 "إسرائيليين"، بينهم ثمانية جنود، في معارك مع المقاومة في لبنان وغزة، وجراء سقوط صواريخ، منذ بداية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
ونشر موقع عكا المختص بالشؤون "الإسرائيلية" التفاصيل المتعلّقة بمقتل كل جندي ومستوطن في الشهر الجاري، وفقًا للتّالي:
- 1 نوفمبر: مقتل ضابط "إسرائيلي" متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها جراء تفجير منزل مفخخ في رفح قبل شهرين.
- 2 نوفمبر: مقتل جنديين "إسرائيليين" في معارك جباليا شمال قطاع غزة.
- 3 نوفمبر: مقتل جندي "إسرائيلي" في معارك شمال قطاع غزة.
- 3 نوفمبر: مقتل "إسرائيلي" متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها بشظايا صاروخ اعتراضي في نهاريا.
- 4 نوفمبر: انتحار جندي "إسرائيلي" من أصول فنزويلا بعد عودته من معارك قطاع غزة.
- 4 نوفمبر: انتحار ضابط احتياط في سلاح الجو "الإسرائيلي" برتبة رائد بعد استدعائه للخدمة.
- 6 نوفمبر: مقتل جندي "إسرائيلي" في ضربة صاروخية أطلقت من لبنان على منطقة أفيفيم بالجليل الغربي.
- 6 نوفمبر: مقتل "إسرائيلي" جراء سقوط صاروخ في كفار مسريك قرب عكا أطلق من لبنان.
- 7 نوفمبر: مقتل جندي إ"سرائيلي" خلال المعارك البرية في جنوب لبنان.
واعترف الاحتلال بارتفاع عدد القتلى في صفوف "جيش الاحتلال الإسرائيلي"، إلى 781 ضابطا وجنديًا، منذ السابع من أكتوبر 2023، فيما تشير التقارير الطبية القادمة من مستشفيات الاحتلال إلى أنّ تناقضات كبيرة تتعلق بإحصائيات القتلى التي يعلنها الاحتلال وبين ما يحدث فعليًا داخل المستشفيات.