يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" لليوم الـ 307 على التوالي، حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، مُخلفًا عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين.

وأعلنت وزارة الصحة، ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان "الإسرائيلي" إلى 39699 شهيدًا و 91722 إصابةً منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وفي رصد "فلسطين أون لاين" لأبرز التطورات الميدانية خلال السّاعات الماضية، فقد واصل الاحتلال قصفه وتدميره لعدة مناطق متفرقة في قطاع غزة.

في مدينة غزة وشمال القطاع، وأطلقت آليات الاحتلال نيرانها بشكل مكثف جنوب الكلية الجامعة جنوب مدينة غزة.

وتمكنت طواقم الإنقاذ من انتشال شهيد من شارع السكة شرقي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

وارتقى 5 شهداء وأصيب 10آخرين في استهداف طائرات الاحتلال الحربية منزلًا لعائلة "شلدان" في شارع الصحابة وسط غزة.

وقصفت طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة "ريان" شرق مخيم جباليا شمال القطاع، ما أدى إلى ارتقاء شهيد وإصابة آخرين.

كما شنت طائرات الاحتلال غارة على منزل في محيط مدرسة المجد وسيلة وسط مدينة غزة.

وقصفت مدفعية الاحتلال محيط المجمع الإسلامي بحي الصبرة جنوبي المدينة، بالتزامن مع غارة على مناطق غرب مدينة غزة.

وأفادت مصادر صحفية باشتعال النيران جراء قصف الاحتلال بالقذائف المدفعية والدخانية المناطق الشرقية لبيت لاهيا شمال غزة.

في المحافظة الوسطى،  ارتكب الاحتلال مجزرةً في قصفه مربعًا سكنيًا في مخيم البريج وسط قطاع غزة، ما أدى إلى ارتقاء 12 شهيدًا، معظمهم من الأطفال.

وقصفت مدفعية الاحتلال محيط مدينة الأسرى شمال مخيم النصيرات.

واستهدفت طائرات الاحتلال الطوابق العلوية في برج جبريل بشارع البيئة بمدينة دير البلح.

وارتقى الشهيد نادي سلوت، وهو أحد موظفي منظمة المطبخ المركزي العالمي، متأثراً بإصابته في قصف للاحتلال على دير البلح وسط القطاع.

في خان يونس، شن  طيران الاحتلال سلسلة غارات على بلدة القرارة شمال مدينة خانيونس.

وقالت مصادر محلية، إن صوت دوي انفجار سُمع في أرجاء مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

وأُصيب عدد من المواطنين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة "أبو حسنة" وسط بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس.

وأطلقت الدبابات الصهيونية نيرانها بشكل مكثف شرقي بلدة القرارة شمالي شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

في رفح، شن الاحتلال غارة جوية على مناطق شمال شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.