فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

خبير عسكري يكشف: هذه معضلة الاحتلال بـ "محور فيلادلفيا" وحقيقة الأنفاق المكتشفة برفح

مسؤول في الدفاع المدني لـ "فلسطين أون لاين": استهداف الاحتلال لمراكبنا وطواقمنا سيزيد من صعوبة عملنا

وصلوا أجساد محروقة حرقًا.. الإعلام الحكومي بغزة: 320 شهيدًا وجريحًا بأسلحة "إسرائيلية" محرمة دوليًا

خسائر "الدبابات" بمعارك غزة أجّل قرار دمج مجندات جيش الاحتلال في "سلاح المدرعات"

"القسام" تعلن مقتل وجرح جنود للاحتلال بعد تفجير دبابتين جنوب غزة

"بسبب الكوفية الفلسطينية" عميد كلية يرفض تكريم طالبة.. تفاصيل واقعة أغضبت المغاربة (شاهد)

كاتب "إسرائيلي": 7 أكتوبر تسونامي تاريخي كشف عن انهيار مدوٍّ لأسطورة جيشنا

لهذا السبب.. عائلة الشهيد الطبيب عدنان البرش ترفض طلبًا "إسرائيليًا" بتشريح جثمانه

زحالقة لـ "فلسطين أون لاين": نتنياهو وضع أهدافًا للحرب لا يمكن تحقيقها كي تستمر

تصاعد الهجرة العكسية .. نصف مليون "إسرائيلي" حزموا حقائب الهجرة منذ 7 أكتوبر

الجبهة الشّعبية تحمّل الإدارة الأمريكية مسؤولية التواطؤ مع حرب التجويع ضدّ قطاع غزة

...
غزة - فلسطين أون لاين

 حمّلت الجبهة الشّعبية لتحرير فلسطين الإدارة الأميركية والمجتمع الدولي مسؤولية التواطؤ مع حرب التجويع التي يواصل الاحتلال الصهيوني ارتكابها ضد شعبنا خصوصاً في محافظة شمال قطاع غزة.

وحذّرت الجبهة الشعبية في بيان صحافي من خطورة استمرار الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة خاصة في شمال القطاع، والتي ازدادت بصورة ممنهجة بعد الاجتياح الصهيوني البري لمدينة رفح، وإغلاق جميع المعابر.

وقالت، إن "استمرار معاناة القطاع من نقص حاد في المواد الغذائية والمستلزمات الطبية والوقود جراء السياسات الصهيونية المتعمدة تهدد حياة الآلاف من المدنيين الأبرياء خاصة الأطفال".

وأضافت، "لقد أفادت مصادر طبية عن معاناة مئات الأطفال خاصة في الشمال من سوء التغذية والجفاف، وهو مؤشر واضح على أن المجاعة بدأت تلوح في الأفق من جديد في القطاع لاسيما في الشمال".

وشددت الجبهة الشعبية على أن استمرار إغلاق المعابر ومنع إدخال المواد الإغاثية والطبية والوقود جريمة صهيونية جديدة تشارك بها الإدارة الأميركية وأطراف دولية هدفها الدفع نحو مجاعة جديدة مما يتطلب تحركاً جماهيرياً دولياً وفورياً وعاجلاً لخطورة الوضع الإنساني في القطاع.

وأكدت أن الصمت تجاه هذه الأوضاع الكارثية الإنسانية الخطيرة يُعد تواطؤًا مع حرب الإبادة الصهيونية المتواصلة، مشددةً على ضرورة أن يتَحمّل الجميع مسؤولياتهم الإنسانية والأخلاقية تجاه ما يجري في القطاع من جرائم غير مسبوقة.