فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

الاحتلال يرفع مستوى التَّأهُّب تحسُّبًا لرد إيراني وتقريرٌ عبري يكشفُ تفاصيلَ جديدة حول "السّيناريوهات المُحتملة"

الثّوابتة لـ"فلسطين أون لاين": الاحتلال تعمَّد تدمير المنظومة الصِّحيَّة لقتل "فرص نَجاة" الجرحى

تحقيق عبري: حماس اخْتَرقتْ هواتفَ الجنود على مدى عامين "بهجومٍ سيبراني" حسّاس

حماس تنعَى شهداءَ طوباس وجنين وتؤكد: الاغتيالات ستزيد من إصرار المقاومين على مواصلة درب الشُّهداء

الدّفاع المدني: الاحتلال يتعمّد تغييب منظومة العمل الإنساني والطبي شمال قطاع غزّة

شهيدان بقَصْف الاحتلال قرية الشُّهداء جنوبي جنين

الإبادة في يومها الـ 396.. مجزرةٌ دامية في بيت لاهيا وقصفٌ مُتواصل على المُحافظة الوسطى

شهيدان خلال اشْتباكات مُسلّحة مع قوات الاحتلال جنوبي طوباس

هاليفي لعائلات الأسرى: يجب التَّحلّي بالشَّجاعة لإبرام صفْقة تبادُل.. ماذا عن رأي "الموساد"؟

"نشامى" الأردن يُغلقون متاجرَ "كارفور" ومُغرّدون يعلّقون: هذه خطوة والقادم أعظم

مجلس الأمن يمدد مهمة قوات "يونيفيل" في لبنان عاما واحدا

...

مدد مجلس الأمن الدولي، اليوم الخميس، مهمة القوات الدولية "يونيفيل" في لبنان عامًا واحدًا، حتى 31 أغسطس/ آب 2024.

جاء ذلك بموجب قرار أُعلن في جلسة بثتها القنوات الدولية، تناولت تمديد مهمة "يونيفيل" في لبنان.

القرار الأممي صوّتت لمصلحته 13 دولة من أصل 15، حيث امتنعت عن التصويت عليه روسيا والصين.

وبحسب القرار، مدد مجلس الأمن مهمة قوات "يونيفيل" في لبنان عاما واحدا حتى 31 أغسطس 2024، مع مواصلة التنسيق مع الحكومة اللبنانية.

وذكر أن "قوات يونيفيل لا تحتاج تصريحًا أو إذنا مسبقا للقيام بمهامها، ويرخّص لها بالعمل بشكل مستقل".

وجدد القرار تأكيد "ضرورة نشر الجيش اللبناني بشكل فعال ودائم وسريع في الجنوب اللبناني".

كذلك حث قرار مجلس الأمن حكومة الاحتلال الإسرائيلي على "التعجيل بسحب جيشها من شمال بلدة الغجر والمنطقة المجاورة شمال الخط الأزرق على حدود لبنان".

وأدان "كل الانتهاكات جوا وبرا"، ودعا "كل الأطراف لاحترام التزاماتها الدولية".

من جانبها، جددت مندوبة لبنان في مجلس الأمن جان مراد، التزام بلادها بتنفيذ القرار الدولي 1701، وقالت إن "لبنان لم يرفض يوما حرية حركة يونيفيل".

واعتبرت أن القرار "لم يعكس مشاغل لبنان بصورة كاملة ولم يضع في الاعتبار خصوصية الواقع الحالي"، موضحة أن بلدها يطالب "بضوابط من أجل سلامة حركة يونيفيل".

ومنذ منتصف يوليو/ تموز الماضي، شهدت المنطقة الحدودية في لبنان توترا أمنيا، بسبب محاولات قوات الاحتلال تجريف أراض وإنشاء جدار إسمنتي في المنطقة.

وفي 11 يوليو الماضي، قدم لبنان شكوى رسمية لدى الأمم المتحدة ضد الاحتلال الإسرائيلي على خلفية "تكريس" احتلالها للجزء اللبناني من بلدة "الغجر" الحدودية.

المصدر / الأناضول