فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

في ظلِّ حرب الإبادة.. فدائيُّ الشَّاطئيَّة بغزَّة مهدَّد بالغياب عن تصفيات كأس العالم

بيت لاهيا... الدِّفاع المدنيُّ: مناشدات عن وجود أحياء تحت أنقاض منازل ومباني مدمِّرة

هناوي لـ "فلسطين أون لاين": المجازر الإسرائيليَّة بشمال غزَّة "عمليَّة منظَّمة لطرد الفلسطينيِّين"

الإبادة في يومها الـ 396.. مجزرةٌ دامية في بيت لاهيا وقصفٌ مُتواصل على المُحافظة الوسطى

كشف جديد بأسماء مستفيدي الغاز بخانيونس والوسطى لـ 7-8 نوفمبر

"أزمة ثقة".. نتنياهو يعلن رسميًا إقالة يوآف غالانت من منصبه.. ما دلالة التوقيت؟

فضيحة جديدة... صحيفة عبريَّة: كيف عاد 4000 عنصر من حماس إلى الحياة في الأشهر الماضية؟

تحقيق لوكالة أمريكية: (إسرائيل) لم تقدِّم أدلَّة على وجود حماس في مستشفيات غزَّة

نوَّاب أمريكيُّون: إشراك قوَّات بلادنا في الصِّراعات (الإسرائيليَّة) انتهاك للقانون

خرق أمنيّ جديد بـ "زيكيم".. "رجل بزيّ مدنيّ" يقتحم قاعدةً عسكريَّةً (إسرائيليَّةً) شمال غزَّة

بعد نيله إذنا.. مسلم يمتنع عن حرق التوراة والإنجيل بالسويد

...
مسلم يمتنع عن حرق التوراة والإنجيل بالسويد

امتنع المسلم السوري أحمد علوش، عن حرق نسخة من التوراة والإنجيل أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي لدى ستوكهولم بعد حصوله على موافقة الشرطة السويدية.

ومنحت الشرطة السويدية الإذن الذي طلبه الشاب السوري من أجل حرق التوراة والإنجيل ردًا على عمليات حرق نسخ القرآن الكريم مؤخرًا.

وفي تصريحات للصحفيين أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي، السبت، قال علوش إنه أراد من خلال هذه الخطوة لفت الانتباه إلى ضرورة عدم حرق الكتب المقدسة.

اقرأ أيضا: الأمم المتحدة.. الدول الأوروبية ترفض إدانة الاعتداءات على القرآن

وأضاف: "أنا مسلم لا أستطيع حرق الكتب المقدسة والدينية، هناك فرق بين حرية التعبير والإساءة إلى المجموعات الإثنية".

وشدّد علوش على أن حرق القرآن الكريم والكتب الدينية الأخرى يجب أن يعتبر جريمة كراهية.

وأردف: "لكي ألفت الانتباه إلى هذه الأمر، حصلت على إذن من الشرطة لحرق التوراة والإنجيل. وبالتأكيد لا أنوي حرق أي كتاب ديني".

وفي 28 يونيو/ حزيران الماضي، مزق المواطن العراقي المقيم في السويد سلوان موميكا (37 عاما)، نسخة من المصحف وأضرم النار فيها عند مسجد ستوكهولم المركزي، بعد أن منحته الشرطة تصريحا بذلك بموجب قرار قضائي، الأمر الذي قوبل بموجة استنكار وتنديد واسعة في العالمين العربي والإسلامي.

المصدر / الأناضول