فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

الاحتلال يرفع مستوى التَّأهُّب تحسُّبًا لرد إيراني وتقريرٌ عبري يكشفُ تفاصيلَ جديدة حول "السّيناريوهات المُحتملة"

الثّوابتة لـ"فلسطين أون لاين": الاحتلال تعمَّد تدمير المنظومة الصِّحيَّة لقتل "فرص نَجاة" الجرحى

تحقيق عبري: حماس اخْتَرقتْ هواتفَ الجنود على مدى عامين "بهجومٍ سيبراني" حسّاس

حماس تنعَى شهداءَ طوباس وجنين وتؤكد: الاغتيالات ستزيد من إصرار المقاومين على مواصلة درب الشُّهداء

الدّفاع المدني: الاحتلال يتعمّد تغييب منظومة العمل الإنساني والطبي شمال قطاع غزّة

شهيدان بقَصْف الاحتلال قرية الشُّهداء جنوبي جنين

الإبادة في يومها الـ 396.. مجزرةٌ دامية في بيت لاهيا وقصفٌ مُتواصل على المُحافظة الوسطى

شهيدان خلال اشْتباكات مُسلّحة مع قوات الاحتلال جنوبي طوباس

هاليفي لعائلات الأسرى: يجب التَّحلّي بالشَّجاعة لإبرام صفْقة تبادُل.. ماذا عن رأي "الموساد"؟

"نشامى" الأردن يُغلقون متاجرَ "كارفور" ومُغرّدون يعلّقون: هذه خطوة والقادم أعظم

من هو حكم نهائي دوري أبطال أوروبا بين مانشستر سيتي وإنتر ميلان؟

...
من هو حكم نهائي دوري أبطال أوروبا بين مانشستر سيتي وإنتر ميلان؟

سيقود الحكم البولندي شيمون مارتشينياك المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، المقررة بين مانشستر سيتي الإنكليزي وإنتر الإيطالي في 10 حزيران/يونيو على ملعب أتاتورك في إسطنبول، كما أعلن الاتحاد الأوروبي (ويفا) للّعبة الإثنين.

وأشرفَ مارتشينياك (42 عامًا) على 8  مباريات في البطولة القارية هذا الموسم، بينها إياب نصف النهائي بين سيتي وريال مدريد الإسباني.

وأدار مارتشينياك نهائي كأس العالم الأخير في قطر بين الأرجنتين التي تُوّجت بطلة على حساب فرنسا بركلات الترجيح.

وبدأ مارتشينياك مسيرته التحكيمية بعمر 21 سنة كحكم لمباريات الهواة، قبل أن يتحول إلى الاحتراف في 2006. وفي 2009 حصل على شارة التحكيم في دوري الدرجة الأولى البولندي، ثم جرى اعتماده حكمًا دوليًّا في 2011.

ومنذ 2014 أصبح مارتشينياك أحد حكام البطولات الأوروبية للأندية وتصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم، وفي 2018 أدار أولى مبارياته المونديالية، وفي العام نفسه أدار مباراة الكأس السوبر الأوروبية بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد.

شهدت مسيرته انعطافة كبيرة بعد معاناته من مشكلات صحية. قال قبل نهائي المونديال "كان آخر عام ونصف صعبًا جدًّا عليّ. عانيت من عدم انتظام في دقات القلب. كان الأمر صعبًا في البداية، وتَعيّن عليَّ التوقف عن التحكيم. غبت عن كأس أوروبا، وهذا أمر كارثي بالنسبة لحكم في عزّ عطائه. وحدنا أنا وفريقي نعرف مدى صعوبة هذا الأمر عليّ. الآن تبتسم لي الحياة مجددًا ولا يسعني التوقف عن الابتسامة لأنه شعور رائع".

روى بداياته عندما كان لاعبًا في بلدته فيسلا بلوك وقرر الانتقال إلى التحكيم بعد محادثة مع حكم قام بطرده "تحدثنا بعد المباراة وقال لي جملة هامة: إذا كنت تعتقد أنّ هذا العمل سهل، حاول بنفسك. سترى. قلت لنفسي (لمَ لا؟) ذهبت فورًا لتلقّي الدروس وبدأت التحكيم. أنا ممتنٌّ له، لأنه لولا تلك البطاقة الحمراء، لم أكن لأصبح حكمًا في حياتي".

المصدر / فلسطين اونلاين