تصاعدت انتهاكات أجهزة السلطة في الضفة الغربية، حيث تواصل حملة الاعتقالات السياسية بحق المواطنين.
ولليوم الثالث على التوالي، تواصل أجهزة السلطة في رام الله اعتقال الأسير المحرر والمختطف السابق فاروق الخطيب، فيما تعتقل الشاب محمد منير، لليوم الـ5 على التوالي، والناشط بشار بشير من بلدة إذنا، و الشاب علي كفينه (19 عاماً) لليوم الـ6 على التوالي.
وتستمر أجهزة السلطة باعتقال الشاب حسين عبد المجيد البرغوثي لليوم الـ7 على التوالي، والشاب إياد أبو شمسية، والشاب صلاح الدين حافظ حمامي، بالإضافة إلى صهيب الشرباتي لليوم الـ8 على التوالي.
ولليوم التاسع على التوالي، تواصل أجهزة السلطة في نابلس اعتقال كلاً من، الشاب براء سائد صوالحة، والشاب إيهاب محمد صوالحة، والشاب أحمد صادق شولي، إلى جانب الشاب لافي خير صوالحة، والعسـكري صباح صوالحة.
وتعتقل أجهزة السلطة الطالب في كلية الهندسة بجامعة النجاح محمد ريحان لليوم الـ11 على التوالي، والطالب في جامعة بوليتكنك فلسطين عزالدين عصافرة، لليوم الـ12 على التوالي، والشاب وسام صلاح لليوم الـ12 على التوالي، المهندس أحمد غازي لليوم الـ13 على التوالي، وأيمن عليوي لليوم الـ13 على التوالي.
اقرأ أيضًا: مداهمات واعتقالات سياسية في الضفة تنغص أجواء رمضان
ولا تزال أجهزة السلطة في رام الله تواصل اعتقال الحاج منذر رحيب، في حين تلاحق المعتقل السياسي السابق أحمد هريش في محاولة لاعتقاله لليوم الـ20 على التوالي، بينما تواصل مخابرات السلطة في أريحا اعتقال الأسير المحرر عمر بني عودة من طمون لليوم الـ30 على التوالي.
ولليوم الـ117 على التوالي، فإن وقائي السلطة في نابلس يختطف يواصل اختطاف المطارد موسى عطا الله.
وقد أعلن الضابط في الأمن الوطني عماد عودة إضرابه عن الطعام، بعد اعتقاله لليوم الـ193 على التوالي، بتهمة إطلاق النار على مستوطن اعتدى عليه.
وعلى الرغم صدور قرارات قضائية بالإفراج عن المطارد مصعب اشتيه، تصر أجهزة السلطة في رام الله على اختطافه لليوم الـ211 على التوالي.