تواصل أجهزة السلطة في الضفة الغربية، انتهاكاتها واعتقالاتها السياسية بحق المواطنين، والتي طالت أسرى محررين ونشطاء وطلاب جامعات، فيما انطلقت مطالبات للإفراج عنهم في شهر رمضان.
ويواصل وقائي السلطة اعتقال المحرّر علاء بشكار لليوم الـ2 على التوالي.، والمحرّر والمرشح عن قائمة القدس موعدنا خالد براهمة لليوم الـ3 على التوالي.
كما تواصل أجهزة السلطة اعتقال الحاج منذر رحيب، في حين تلاحق المعتقل السياسي السابق أحمد هريش في محاولة لاعتقاله لليوم الـ3 على التوالي.
وتختطف أجهزة السلطة الطالب في جامعة بيرزيت سعد سامي لليوم الـ3 على التوالي، والطالب في جامعة النجاح عبد القادر قطناني لليوم الـ4 على التوالي، والشاب أحمد عاهد الخضور من بدو قضاء القدس، والأسير المحرّر وليد عصيدة من قرية تل، الأسير المحرّر والمختطف السابق إسلام الورديان وائل طاهر دويك، إلى جانب خـلـيـل صـوالـحـة لليوم الـ5 على التوالي.
وتعتقل الشاب نور خلاف من بلدة دورا، والأسير المحرّر بشار كلبونة لليوم الـ6 على التوالي، على ذات التهمة التي اختطف عليها قبل 3 شهور، والأسير المحرّر أحمد السمحان وشقيقه يحيى السمحان لليوم الـ9 على التوالي، ومحمد أبو سير نجل النائب داود أبو سير لليوم الـ11 على التوالي، بالإضافة إلى الأسير المحرّر الشيخ محمد جناجرة من قرية طلوزة لليوم الـ12 على التوالي.
كما تعتقل مخابرات السلطة المطارد والأسير المحرّر عمر بني عودة من طمون، والمحرّر نعمان محمد جبران، والطالب في جامعة الخليل محمد اهليل، والشاب حمزة صلاحات، بتهمة الذم الواقع على السلطة لليوم الـ12 على التوالي، والشاب نعيم راشد ضبابات، لليوم الـ13 على التوالي.
ولليوم الـ16 على التوالي تختطف أجهزة السلطة في نابلس الشاب أحمد خالد صفدي من قرية عوريف، فيما تختطف الأسير المحرّر محمد دراغمة لليوم الـ18 على التوالي، والمطارد موسى عطا الله لليوم الـ100 على التوالي.
ورغم صدور قرارات قضائية بالإفراج عنه، أجهزة السلطة في رام الله تواصل اختطاف المطارد مصعب اشتية وعميد طبيلة لليوم الـ194 على التوالي.