في ما يأتي التشكيلتان الأساسيتان المحتملتان للأرجنتين وفرنسا في نهائي مونديال قطر 2022 في كرة القدم المقرّر الأحد على إستاد لوسيل:
- الأرجنتين
* حارس المرمى
إيميليانو مارتينيس (أستون فيلا الإنكليزي) 2-9-1992، 25 مباراة دولية
فرض نفسه حارساً أساسياً خلال التتويج بلقب كوبا أميركا الأخير، وأنقذ ركلتي ترجيح في ربع النهائي ضد هولندا.
* الدفاع
ناهويل مولينا (أتلتيكو مدريد الاسباني) 6-4-1998، 26 مباراة دولية
اخترق التشكيلة في كوبا أميركا الأخيرة وأصبح لاعباً أساسياً في مركز الظهير الأيمن. صنع الهدف الافتتاحي في مباراة بولندا الحاسمة في دور المجموعات وافتتح التسجيل ضد هولندا في ربع النهائي.
كريستيان روميرو (توتنهام الانكليزي) 27-4-1998، 18 مباراة دولية
عانى بداية البطولة لإصابة في عضلات فخذه. فقدت الأرجنتين ركناً أساسياً بعد استبداله عندما كانت متقدّمة بهدفين ضد هولندا.
نيكولاس أوتامندي (بنفيكا البرتغالي) 12-2-1988، 99 مباراة دولية
يخوض ثالث نسخة من كأس العالم بعد غيابه عن 2014. خاض كل مباريات الأرجنتين في البطولة ويجلب خبرة كبيرة في خط الظهر.
ماركوس أكونيا (إشبيلية الاسباني) 28-10-1991، 48 مباراة دولية
شارك في 2018 وأصبح أساسياً بعد الخسارة الافتتاحية أمام السعودية. غاب عن نصف النهائي ضد كرواتيا بسبب الايقاف.
* الوسط
رودريغو دي بول (أتلتيكو مدريد الإسباني) 24-5-1994، 50 مباراة دولية
لاعب محوري في خط الوسط استهل المباريات الست في الطريق نحو النهائي. ردّ الثقة للمدرب ليونيل سكالوني بعد تعرضه لانتقادات في الخسارة الافتتاحية.
لياندرو باريديس (يوفنتوس الإيطالي) 29-6-1994، 50 مباراة دولية
لم يكن حضوره الأساسي دائماً، لكنه لعب أول ساعة من نصف النهائي ضد كرواتيا. كان محظوظاً لعدم طرده ضد هولندا، ثم ترجم أخيراً ركلة ترجيحية.
إنسو فرنانديس (بنفيكا البرتغالي) 17-1-2001، 9 مباريات دولية
حصل على مباراته الدولية الأولى في أيلول/سبتمبر، وقدّم أرواق اعتماده بهدف جميل كبديل في المباراة الثانية من دور المجموعات ضد المكسيك.
أليكسيس ماك اليستر (برايتون الانكليزي) 14-12-1998، 13 مباراة دولية
لم يشارك في الخسارة ضد السعودية، لكنه استهل كل مباراة بعد ذلك وسجّل الهدف الافتتاحي في مرمى بولندا. حمل والده كارلوس ألوان الأرجنتين سابقاً.
* الهجوم
ليونيل ميسي (باريس سان جرمان الفرنسي) 24-6-1987، 171 مباراة دولية
يملك العبقري حامل سبع كرات ذهبية طلقة أخيرة في عملية البحث عن لقبه العالمي الأول بعد تسجيله خمسة أهداف حتى الآن. 37 لقباً مع الأندية، كوبا أميركا وذهبية أولمبية، لكن النجم البالغ 35 عاماً لم يغب عنه سوى الكأس الذهبية الجميلة.
9- خوليان ألفاريس (مانشستر سيتي الانكليزي) 31-1-2000، 18 مباراة دولية
سجّل أربعة أهداف وكان محورياً في عملية عودة الأرجنتين إلى المنافسة بعد الخسارة الافتتاحية عندما كان لاعباً بديلاً.
- فرنسا
* حارس المرمى
هوغو لوريس (توتنهام الإنكليزي) 26-12-1986، 144 مباراة دولية
أكثر لاعب خوضاً للمباريات الدولية في تاريخ فرنسا، قدّم مستويات مميزة في قطر، ووفّر حضوراً هادئاً وواثقاً بين الخشبات وأمام دفاع عانى من الاصابات.
* الدفاع
جول كونديه (برشلونة الإسباني) 12-11-1998، 17 مباراة دولية
دُفع إلى التشكيلة الأساسية بعد أداء مهزوز من بنجامان بافار على الجهة اليمنى في المباراة الافتتاحية ضد أستراليا. قلب دفاع في العادة، لكنه قادر على الانتقال إلى الممر مع ناديه أو المنتخب.
رافايل فاران (مانشستر يونايتد الإنكليزي) 25-4-1993، 92 مباراة دولية
قلب دفاع أنيق ومتماسك، أظهر صلابته بعد تعافيه من الإصابة وعودته إلى التشكيلة في المباراة الثانية، بعد أن كانت مشاركته في البطولة مهدّدة.
دايو أوباميكانو (بايرن ميونيخ الألماني) 27-10-1998، 11 مباراة دولية
أصبح أساسياً بعد استبعاد بريسنيل كيمبيمبي عشية انطلاق البطولة. غاب عن نصف النهائي ضد المغرب بسبب المرض، لكن يتوقع أن يشارك في النهائي.
تيو هرنانديز (ميلان الإيطالي) 6-10-1997، 12 مباراة دولية
حلّ بدلاً من شقيقه لوكا، الظهير الأيسر الذي تعرّض لإصابة خطيرة بركبته في النهائيات الحالية. يكشف أحياناً موقعه ويعرض دفاعه للخطر، لكنه يتمتع بدينامية هجومية جعلته يسجّل هدف الافتتاح ضد المغرب.
* الوسط
أوريليان تشواميني (ريال مدريد الإسباني) 27-1-2000، 20 مباراة دولية
لاعب في غاية التأثير في خط الوسط المنقوص من نغولو كانتي وبول بوغبا. سجّل هدفاً بعيد المدى أمام إنكلترا في ربع النهائي قبل أن يتسبّب بركلة جزاء.
أدريان رابيو (يوفنتوس الإيطالي) 3-4-1995، 34 مباراة دولية
رفض اعتماده ضمن تشكيلة احتياطية في 2018. لاعب وسط لا يتعب وحظي بمونديال لافت، لكنه غاب عن نصف النهائي بسبب فيروس ضرب المنتخب الأزرق.
أنطوان غريزمان (أتلتيكو مدريد الإسباني) 21-3-1991، 116 مباراة دولية
أحد اكتشافات المونديال في مركز متأخر في خط الوسط، مقارنة مع قدراته ومواقعه الهجومية السابقة. لم يسجّل دولياً منذ أكثر من سنة، لكنه صنع هدف الفوز أمام إنكلترا وكان مصدر نجاعة أمام المغرب.
* الهجوم
عثمان ديمبيليه (برشلونة الإسباني) 15-5-1997، 34 مباراة دولية
سرعته ومهارته على الجبهة اليمنى تقلقان دفاع الخصوم باستمرار. استهل كل المباريات باستثناء واحدة.
كيليان مبابي (باريس سان جرمان) 20-12-1998، 65 مباراة دولية
متصدر ترتيب الهدافين بالتساوي مع ميسي (5)، ويأمل في أن يصبح أصغر لاعب يحرز اللقب مرتين منذ الأسطورة البرازيلية بيليه في 1962. لم ينجح أحد نجوم 2018 بالوصول إلى الشباك أمام إنكلترا والمغرب.
أوليفييه جيرو (ميلان الإيطالي) 30-9-1986، 119 مباراة دولية
أفضل مسجّل بتاريخ فرنسا (53). نقطة الارتكاز في خط الهجوم ويسمح لمبابي بإجراء المناورات. سجّل أربعة أهداف حتى الآن ويبحث عن لقبه الثاني.