قتل الشاب محمد حسن خطيب (24 عامًا)، مساء الجمعة، جراء إطلاق النار عليه من قبل مجهولين في دير حنا قرب الجليل في الداخل المحتل.
وبحسب مصادر عبرية، فإن خطيب تعرض لإطلاق نار بـ 16 رصاصة، أدت لإصابته بجروح حرجة، وما لبث أن أعلن عن وفاته.
وفتحت شرطة الاحتلال تحقيقًا في ظروف الحادثة.
وبذلك يرتفع عدد الضحايا في الداخل المحتل منذ بداية العام الجاري إلى نحو 80، من بينهم 9 سيدات.
ويشهد المجتمع العربي في الداخل المحتل تصاعدا خطيرا في أحداث العنف وجرائم القتل، في الوقت الذي تتقاعس شرطة الاحتلال عن القيام بدورها في لجم الظاهرة التي باتت تهدد مجتمعا بأكمله.
المصدر / وكالات