فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

في ظلِّ حرب الإبادة.. فدائيُّ الشَّاطئيَّة بغزَّة مهدَّد بالغياب عن تصفيات كأس العالم

بيت لاهيا... الدِّفاع المدنيُّ: مناشدات عن وجود أحياء تحت أنقاض منازل ومباني مدمِّرة

هناوي لـ "فلسطين أون لاين": المجازر الإسرائيليَّة بشمال غزَّة "عمليَّة منظَّمة لطرد الفلسطينيِّين"

الإبادة في يومها الـ 396.. مجزرةٌ دامية في بيت لاهيا وقصفٌ مُتواصل على المُحافظة الوسطى

كشف جديد بأسماء مستفيدي الغاز بخانيونس والوسطى لـ 7-8 نوفمبر

"أزمة ثقة".. نتنياهو يعلن رسميًا إقالة يوآف غالانت من منصبه.. ما دلالة التوقيت؟

فضيحة جديدة... صحيفة عبريَّة: كيف عاد 4000 عنصر من حماس إلى الحياة في الأشهر الماضية؟

تحقيق لوكالة أمريكية: (إسرائيل) لم تقدِّم أدلَّة على وجود حماس في مستشفيات غزَّة

نوَّاب أمريكيُّون: إشراك قوَّات بلادنا في الصِّراعات (الإسرائيليَّة) انتهاك للقانون

خرق أمنيّ جديد بـ "زيكيم".. "رجل بزيّ مدنيّ" يقتحم قاعدةً عسكريَّةً (إسرائيليَّةً) شمال غزَّة

الكشف عن قيمة ثروة ملكة بريطانيا بعد رحيلها

...

وفق تقارير مالية، كشفت خلالها عن القيمة المقدرة ثروة ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية التي توفيت الخميس، بـ370 مليون جنيه إسترليني (أكثر من 420 مليون دولار)، إلا أن تلك الثروة لم تكن كافية لمنحها موقعا على قائمة "صنداي تايمز" لأثرى 250 شخصية في المملكة المتحدة عام 2022.

ورغم أن مجموعتها من المجوهرات والعقارات الواسعة مبهرة، فإن ثروة الملكة إليزابيث الثانية التي توفيت عن 96 عاما لا تقاس بتلك التي تملكها شخصيات ملكية أخرى، فما الذي تملكه؟ وكيف جنت ثروتها؟

مصاريف رسمية

يمول دافع الضرائب البريطاني الملك في بريطانيا، كما تحصل العائلة الملكية أيضا على دخل كبير من مجموعات قابضة خاصة وضخمة لا تُعرف كل تفاصيلها.

وغطت مخصصات سنوية من الحكومة يطلق عليها "منحة سيادية" المصاريف الرسمية للملكة والشخصيات الملكية الممثلة لها.

وفي العام المالي 2020-2021، وصل هذا المبلغ إلى نحو 86 مليون جنيه إسترليني (نحو 100 مليون دولار)، بما في ذلك مبلغ 34.4 مليون جنيه إسترليني (نحو 39 مليون دولار) خصص لأعمال تجديد في قصر باكنغهام في لندن.

وتعادل "المنحة السيادية" 15% من أرباح "ممتلكات التاج"، وهي محفظة ضخمة تضم بعض الأراضي والعقارات وغيرهما من الأصول، مثل مزارع رياح تابعة للعائلة الملكية، لكنها تدار على نحو مستقل.

ويُسلم صافي أرباح "ممتلكات التاج" إلى وزارة الخزانة بموجب اتفاق أُبرم عام 1760.

وتمت زيادة "المنحة السيادية" مؤقتا لتغطية أعمال التطوير الواسعة في قصر باكنغهام، كما استُخدمت لدفع أجور مئات الموظفين الذين يعملون لدى العائلة الملكية.

المصدر / فلسطين أون لاين