متابعة/ فلسطين أون لاين
دانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بشدة، النهج البوليسي للسلطة وأجهزتها الأمنية التي تمعن في قمعها وملاحقتها للأسرى المحررين وقادة الرأي والإعلاميين والأكاديميين الذين يطالبون بالقصاص من قتلة الشهيد نزار بنات الذي اغتالته السلطة بعد اعتقاله من منزله بالخليل.
وعبرت الحركة عن رفضها لمنح هذه التجاوزات والانتهاكات الخطيرة غطاءً قانونياً من قبل أي محكمة، مطالبة بإطلاق سراح المعتقلين فورًا.
وقالت الحركة: "إن اعتقال الرموز والقيادات الوطنية هو نهج مجرم ومرفوض، وإن السلطة وأجهزتها تتحمل كامل المسؤولية عن أي إساءة أو أذى تتعرض له الشخصيات التي تم اعتقالها".