أبرز ما جاء في لقاء نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الشيخ صالح العاروري عبر قناة الأقصى الفضائية:
🔹 يجب أن تجرى الانتخابات في القدس، ولا يجوز الارتهان لموافقة الاحتلال
🔹 نحن جاهزون لمعركة الانتخابات في القدس عبر اصطفاف وطني شامل في مواجهة الاحتلال
🔹نثمن موقف لجنة الانتخابات باعتبار كل مواطن مقدسي مسجل في سجل الناخبين تلقائيا
🔹التوافق الوطني الشامل على معركة القدس، قد يكون الطريق الضامن لتراجع العدو عن رفضه
🔹 انتخابات التشريعي هي مرحلة في مسار متكامل نهايته نظام فلسطيني مستند لإرادة شعبية حره
🔹 تأجيل الانتخابات سيدخل الساحة الفلسطينية في دوامه من الخلافات وتعميق الانقسامات
🔹 جزء من اعتقالات الاحتلال في الضفة موجه ضد العملية الانتخابية خصوصا ضد مرشحي "القدس موعدنا"
🔹 موقف العدو ضد الانتخابات وكذلك دول الإقليم والموقف الأمريكي على نفاقه ولا يجوز الرضوخ لهم
🔹نحن ملتزمون باحترام نتائج الانتخابات، وقبولها لأنها تعبر عن إرادة شعبنا
🔹نتائج الانتخابات لن تكون على رغبة أمريكا والاحتلال والمتساوقين معهم، وإنما ستعبر عن إرادة شعبنا وخياراته
🔹نعمل ونأمل أن تتم العملية الانتخابية بكامل مراحلها بشكل نزيه وشفاف وعادل، ونتابع أي خلل في العملية
🔹 نحن ملتزمون بالمسار الوطني التوافقي مهما كانت نتيجة الانتخابات، وتشكيل حكومة توافق وطني
🔹 هناك أطراف في الإقليم العربي لا تريد أن تتم هذه الانتخابات، بتذرع أن الانتخابات قد تؤدي لفوز حمـاس فيها تلك الأنظمة لا تمارس العملية الانتخابية ولا يؤمنون بها.
🔹 ملف الحريات العامة أحرز تقدماً كبيراً، وتم الإفراج عن المعتقلين على خلفية سياسية، وباقي حالات محدودة جداً في الضفة وغزة نتابعها باهتمام، وكذلك حرية النشاط ووقف الملاحقات.
🔹منظمة التحرير الجامعة لكل قوى شعبنا على أساس الانتخابات والإرادة الشعبية هي ممثل شعبنا وعنوان قضاياه الوطنية والسياسية والسيادية
🔹 حكومة التوافق مهمتها خدمة شعبنا على أفضل وجه تحت إشراف ورقابة التشريعي