فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

الدّفاع المدني: لا نستطيع الوصولَ إلى مئات المفقودين تحت أنقاض منازلهم في شمال قطاع غزّة

"أمْطرتْها بالرَّشَّاشات والقنابل اليدويَّة".. القسَّام تشتبكُ مع جنود الاحتلال وتوقعهم قتلى وجرحى في معارك شمال غزَّة

حماس: جرائمُ الاحتلال وإعدامه شابًا وطفلًا في يعبد القسَّام سيزيدُ من إصرار شعبنا على المقاومة

تحقيقٌ لـ"هآرتس" يكشف تفاصيلَ إصابة الأسرى الفلسطينيين بمرض "سكايبوس" خلال الأشهر الأخيرة!

الأونروا: الحصول على وجبات الطَّعام في غزَّة أصبح مهمةً مستحيلة ولا بُدَّ من فتح كامل للمعابر

الحالة الجوية لطقس فلسطين اليوم 25 نوفمبر

كيف تشكّل أوامر اعتقال "نتنياهو وغالانت" خطرًا على الاقتصاد "الإسرائيلي"؟ تقارير عبرية تكشف

أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 25 نوفمبر

آخر التَّطوُّرات.. حرب "الإبادة الجماعيَّة" تدخلُ يومها الـ 416 تواليًا

رؤساء بلديَّات الاحتلال: نعاني أوضاعًا اقتصاديَّة صعبة و"تل أبيب" سجَّلتْ "فشلًا ذريعًا" في توفير الأمن

عاهل الأردن يعلن استعداده للمساهمة بإحياء المفاوضات على هذا الأساس!

...

أعلن الملك عبد الله الثاني، الخميس، استعداد الأردن للمساهمة في جهود إحياء المفاوضات بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، مؤكدا أنه "لا بديل لحل الدولتين".

جاء ذلك خلال كلمته بمؤتمر دولي بعنوان "الشرق الأوسط والإدارة الأمريكية الجديدة"، يعقده "معهد بروكنجز" الأمريكي عبر الاتصال المرئي في الفترة من 22 إلى 26 فبراير/شباط الجاري، وفق بيان الديوان الملكي.

وقال الملك عبد الله إن الأردن "مستعد للمساهمة في أي جهود لإعادة إطلاق المفاوضات على أساس حل الدولتين"، محذرا من أن "الخطوات الأحادية المستمرة ستقتل فرص السلام" بالمنطقة.

وأكد أن "الاحتلال والسلام نقيضان لا يجتمعان، وللشعب الفلسطيني الحق في قيام دولته المستقلة ذات السيادة والقابلة للحياة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران 1967".

واعتبر أن "هناك فرصة للبناء على التطورات الأخيرة (لم يوضحها)، وعلينا إعادة إحياء الأمل في فرص نجاح السلام".

ورأى العاهل الأردني أن "الدور القيادي للولايات المتحدة يحمل أهمية حيوية" في هذا الخصوص.

وأضاف: "الاحتلال والظلم واليأس والتمييز العنصري وصفة علمنا التاريخ أنه لا رابح فيها؛ لأنها تنتج الخسارة والمعاناة فقط".

وتوقفت المفاوضات بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي في أبريل/نيسان 2014 بعد رفض (إسرائيل) وقف الاستيطان وتنكرها لحل الدولتين على أساس حدود 1967، وعدم إفراجها عن معتقلين من سجون الاحتلال.

وفي 28 يناير/كانون الثاني 2020، أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب خطة التسوية المعروفة بـ"صفقة القرن"، وتتضمن إقامة دولة فلسطينية في صورة "أرخبيل"، وعاصمتها "أجزاء من شرق القدس"، مع جعل القدس المحتلة عاصمة موحدة لـ(إسرائيل)، وهي الصفقة التي رفضها الفلسطينيون بشكل تام.

 

المصدر / الأناضول