أبرز ما جاء في لقاء نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري عبر قناة الأقصى الفضائية
- حوار القاهرة هو محطة من أنجح محطات الحوار التي جرت في العاصمة المصرية القاهرة
- إنهاء المشكلات المترتبة على الانقسام مسألة ليست من نافلة الأعمال بل من واجباتها.. وفي ظل الانقسام شعبنا يتراجع ولا يتقدم
- احتمال أن نفشل كما فشلنا سابقًا ليس مبررًا ألّا نحاول مرات جديدة.. المطلوب أن نحدث تطويرًا وتغييرًا في مقارباتنا
- في السابق كنا نجتمع ونحاول سوية وضع حلول لكل المشكلات العالقة لكن المرة ذهبنا إلى مقاربة جديدة فنحن نجتمع على فلسفة عامة وهي يجب أن ينتهي الانقسام.. ما لا نستطيع حله الآن نتركه لهيئات ينتخبها شعبنا لتحله
- اتفقنا على انجاز هذه المرحلة المتعلقة بالانتخابات وبحث قضايا المنظمة والاستراتيجية بمارس المقبل وحقوق كل أبناء شعبنا مقدسة ومقدرة
- قررنا عدم إقصاء أحد وجميعنا موجودون في الإطار المنتخب الذي يوكل اليه حل جميع تداعيات الانقسام
- اتفقنا خلال هذه الجولة على إنجاز النقاط المتعلقة بالانتخابات.
- الإخوة في الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية جزء لا يتجزأ من التوافق الوطني، واعتراضهم على بعض النقاط، لا يخرجهم من دائرة الحوار الجماعي، حيث شاركوا في حوار القاهرة إلى نهايته، وسيشاركون في اللقاءات القادمة.
- الإطار المنتخب سيوكل إليه حل كل آثار الانقسام، بدءًا من الدماء (وهذا مؤسف جدًا)، وانتهاءً بالحقوق والرتب والوظائف والمفصولين والتقاعد المبكر وغيره.
- نعمل على مبدأ أن نشكل أجسامًا بالانتخابات، توكل إليها حل كل هذه المشاكل.
- أنا على ثقة عندما نشكل حكومة بعد الانتخابات ستحل الكثير من المشاكل إن شاء الله.
- ملف الحريات في الضفة الغربية غير مرضٍ وسيئ وغير مقبول.. هناك اعتقالات وملاحقات وحركة حماس تُعامَل كتنظيم محظور في الضفة الغربية
- اتفقنا في القاهرة على أنه لا يمكن إجراء الانتخابات بدون توفير الحريات
جرى الاتفاق في القاهرة على جملة قضايا منها أنه لا يمكن إجراء الانتخابات بدون توفير الحريات.
- إصدار الرئيس قرار ملزم بالحفاظ على الحريات العامة.. ونحن في غزة نطبق القرار، والإخوة في فتح في الضفة الغربية تعهدوا بالالتزام به.
- عدم تجاوز الحريات السياسية في الضفة الغربية، في أثناء فترة الانتخابات، وأيضًا بعد الانتخابات.
- إنشاء لجنة وطنية في الضفة وغزة تكون مرجعية لكل من يتعرض لانتهاك، وستكون جهات تنفيذية في الضفة وغزة مسؤولة عن تصحيح أي خلل أو خطأ.
- الإخوة في مصر وقطر طلبوا أن يكونوا في لجنة تراقب الحريات.
- الضمانات الحقيقية يجب أن تتوفر ولدينا في حماس قرار بأن نمضي في مسار الشراكة الوطنية حتى نهايته.
- وزير المخابرات المصري عباس كامل حمل الاتفاق وذهب إلى الرئيس السيسي، وبدوره رحب بالاتفاق وعّبر عن توفير الضمانات لتحقيقه.
- ناقشنا موضوع المعبر مع الإخوة في مصر، وتلقينا وعودًا بتقديم التسهيلات في موضوع السفر، وأيضًا في مجال إدخال البضائع والمساعدات وكل احتياجات القطاع.
- هنية يتواصل مع الدول العربية والضامنة لاطلاعها على الاتفاق الذي جرى في القاهرة.
- في اللقاء القادم سنناقش ملف منظمة التحرير الفلسطينية، وآلية تشكيل المجلس الوطني الجديد.
- المجلس التشريعي سيكون مسؤولًا عن الحكومة في الضفة وغزة، بصفته جزءًا من المجلس الوطني الممثل السياسي للشعب الفلسطيني.
- أكدنا على حق الشعب الفلسطيني في المقاومة بأشكالها كافة وأنه ليس مطلوبًا منا نحن الفصائل تقديم أي تنازلات عن أي من الثوابت.
- حين يجري تفعيل المجلس التشريعي سيكون هناك ضبط لأداء السلطة التنفيذية ومنعها من التغول على المواطنين.
- سنسعى مع السلطة وعدد من الدول لمنع الاحتلال من التدخل في الانتخابات.
- في ظل تهديدات الاحتلال للعملية الديمقراطية في الضفة الغربية والقدس، نحن نفكر في أنماط وأشكال في ممارسة العملية الانتخابية، وإن شاء الله نسعى أن نصل إلى صيغة تقلل من الخسائر.
- نأمل حتى نهاية الأسبوع القادم أن نحسم خياراتنا في شكل المشاركة في الانتخابات
- الأسبوع الماضي طرحنا باجتماع خاص بقيادة الحركة موضوع كيفية المشاركة في الانتخابات القادمة وخيارنا المفضل المشاركة في القائمة الوطنية الموحدة
- منفتحون على كل أشكال المشاركة في الانتخابات ونفضل قائمة تمثل الكل الوطني
- نحترم قرار الإخوة في الجهاد الإسلامي وأي فصيل من حقه أن يتخذ القرار المناسب له
- نحن على تواصل مع جميع الفصائل سواء من أحب المشاركة، أو من لم يحب
- توجد مساحة واسعة جدًا من التفاهم بيننا وبين الإخوة في الجهاد خاصة في العمل المقاوم سواء شاركوا في الانتخابات أم لا فهم سيبقون في قلب الحالة الوطنية.
- طلبنا من الإخوة المصريين المزيد من التسهيلات لسفر أهالي غزة على الحواجز ووزير المخابرات وعد بإنشاء المرافق التي ستخدم المسافرين، وتسهل عملية سفرهم.
- عقدنا اليوم جلسة حوارية مع الإخوة في جهاز المخابرات واتفقنا على عقد المزيد لترجمة الوعود بتقديم التسهيلات إلى غزة.