فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

في ظلِّ حرب الإبادة.. فدائيُّ الشَّاطئيَّة بغزَّة مهدَّد بالغياب عن تصفيات كأس العالم

بيت لاهيا... الدِّفاع المدنيُّ: مناشدات عن وجود أحياء تحت أنقاض منازل ومباني مدمِّرة

هناوي لـ "فلسطين أون لاين": المجازر الإسرائيليَّة بشمال غزَّة "عمليَّة منظَّمة لطرد الفلسطينيِّين"

الإبادة في يومها الـ 396.. مجزرةٌ دامية في بيت لاهيا وقصفٌ مُتواصل على المُحافظة الوسطى

كشف جديد بأسماء مستفيدي الغاز بخانيونس والوسطى لـ 7-8 نوفمبر

"أزمة ثقة".. نتنياهو يعلن رسميًا إقالة يوآف غالانت من منصبه.. ما دلالة التوقيت؟

فضيحة جديدة... صحيفة عبريَّة: كيف عاد 4000 عنصر من حماس إلى الحياة في الأشهر الماضية؟

تحقيق لوكالة أمريكية: (إسرائيل) لم تقدِّم أدلَّة على وجود حماس في مستشفيات غزَّة

نوَّاب أمريكيُّون: إشراك قوَّات بلادنا في الصِّراعات (الإسرائيليَّة) انتهاك للقانون

خرق أمنيّ جديد بـ "زيكيم".. "رجل بزيّ مدنيّ" يقتحم قاعدةً عسكريَّةً (إسرائيليَّةً) شمال غزَّة

السلطة الفلسطينية تعيد سفرائها إلى الإمارات والبحرين بـ"هدوء"

...

بعد أشهر قليلة على استدعاء سفيريها من البحرين والإمارات، عقب تطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال، رجعت السلطة الفلسطينية عن قرارها بهدوء ودون أي إعلان رسمي من قبلها، بحسب توصيف موقع "تايمز أوف إسرائيل".

ولم تؤكّد السلطة التقارير الذي نشرتها وكالات إعلام مختلفة، كما لم يصدر عن المتحدث باسم وزارة الخارجية أي تعليق.

وقال المتحدث باسم السلطة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، في أغسطس الماضي، إنّ "القيادة الفلسطينية ترفض تصرفات الحكومة الإماراتية، معتبرة ذلك خيانة للشعب الفلسطيني والقدس والأقصى". كما أمر رئيس السلطة، محمود عباس، آنذاك، وزارة الخارجية باستدعاء المبعوثين الفلسطينيين إلى الإمارات والبحرين.

وأشار الموقع الإسرائيلي إلى أنّ "خطوة عودة السفراء ستكون جزءا من تحول حاد في الاستراتيجية الإقليمية للسلطة الفلسطينية، لاسيما في ظل نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية".

وتزامن ذلك مع إعلان وزير الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية، حسين الشيخ، الثلاثاء الماضي، أنّ التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل سيعود إلى ما كان عليه قبل 19 مايو 2020، حين أعلنت السلطة وقف هذا التنسيق رسميا.

وأبدت السلطة الفلسطينية، في يونيو الماضي، استعدادها لإحياء المفاوضات المباشرة وانفتاحها على إجراء تعديلات طفيفة على الحدود، في اقتراح مضاد لخطة السلام الأميركية المعلنة في يناير.

وفي مايو الماضي، أعلنت القيادة الفلسطينية وقف اتفاقيات التنسيق الأمني مع (إسرائيل) بسبب مخططها ضم مستوطناتها في الضفة الغربية ومنطقة غور الأردن.

المصدر / وكالات