ذكرت تقارير صحفية في بريطانيا، أن نادي ليفربول لكرة القدم أضحى قريبا من إبرام صفقة ضخمة مع شركة الملابس الرياضية "نايكي".
وبحسب ما نقلت صحيفة التلغراف البريطانية، فإن فريق ليفربول يجري مباحثات مع الشركة الأميركية منذ العام الماضي، وركزت المفاوضات على تحسين توزيع القمصان في مختلف دول العالم.
ولم يوضح فريق الحُمر حتى الآن، القيمة التي يطلبها لأجل تجديد العقد، لكن الخبراء يرجحون أن يكون بين الأكثر درا للأرباح في عالم الكرة خلال الوقت الحالي.
وأضافت تلغراف ليفربول قد يحصل على زيادة لافتة، مقارنة بما يقبضه حاليا أي 45 مليون جنيه إسترليني، مقابل تعاقده مع الشركة.
وحاول النادي الإنجليزي أن يحصل على مبلغ يقدر بـ75 مليون جنيه إسترليني من شركة نايكي، وهو ما يجري منحه حاليا لفريق مانشستر يونايتد، الذي وقع عقدا من 4 سنوات في عام 2014.
وفي إسبانيا، يحصل فريق برشلونة على 98 مليون جنيه إسترليني من شركة نايكي، فيما يتلقى ريال مدريد 107 مليون دولار من شركة أديداس الألمانية.
وسعى ليفربول إلى زيادة قيمة الصفقة، حتى يستفيد من النجاح الذي حققه خلال العام الماضي، فأحرز بطولة أبطال أوروبا وكان على وشك الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وأوردت الصحيفة البريطانية أن نادي ليفربول لم يكن في يوم من الأيام في موقع قوة لأجل زيادة فرصه التجارية، كما هو عليه الحال في يومنا هذا.
وبحسب ما نقلت صحيفة "التلغراف" البريطانية، فإن فريق ليفربول يجري مباحثات مع الشركة الأميركية منذ العام الماضي، وركزت المفاوضات على تحسين توزيع القمصان في مختلف دول العالم.
ولم يوضح فريق "الحُمر" حتى الآن، القيمة التي يطلبها لأجل تجديد العقد، لكن الخبراء يرجحون أن يكون بين الأكثر درا للأرباح في عالم الكرة خلال الوقت الحالي.
وأضافت "تلغراف"، أن ليفربول قد يحصل على زيادة لافتة، مقارنة بما يقبضه حاليا أي 45 مليون جنيه إسترليني، مقابل تعاقده مع الشركة.
وحاول النادي الإنجليزي أن يحصل على مبلغ يقدر بـ75 مليون جنيه إسترليني من شركة "نايكي"، وهو ما يجري منحه حاليا لفريق مانشستر يونايتد، الذي وقع عقدا من 4 سنوات في عام 2014.
وفي إسبانيا، يحصل فريق برشلونة على 98 مليون جنيه إسترليني من شركة "نايكي"، فيما يتلقى ريال مدريد 107 مليون دولار من شركة أديداس الألمانية.
وأوردت الصحيفة البريطانية أن نادي ليفربول لم يكن في يوم من الأيام في موقع قوة لأجل زيادة فرصه التجارية، كما هو عليه الحال في يومنا هذا.
