أدانت حركة المقاومة الإسلامية، حماس، جريمة اختطاف جهاز الأمن الوقائي في رام الله، الشاب محمود رشاد الحملاوي من سكان قطاع غزة، والاعتداء عليه واحتجازه وتعذيبه حتى الموت.
وعبرت الحركة، في بيان، اليوم الثلاثاء، عن استغرابها من الصمت المريب للنائب العام ووزارة الداخلية في الضفة الغربية، ومؤسسات حقوق الإنسان إزاء هذه الجريمة البشعة.
وقدمت الحركة التعازي والمواساة لعائلة المغدور، مطالبة بضرورة محاسبة مرتكبي هذه الجريمة النكراء.