قائمة الموقع

التشابه يخلق مواقف محرجة وأخرى طريفة لأصحابها

2019-03-13T09:40:39+02:00

"يخلق من الشبة أربعين"؛ مثل ربما كان الكثيرون يعتقدون أنه ينطبق على الشبه في الشكل فقط، ولكن في حياتنا قد نجد من يتشابه معنا في أشكالنا وأسمائنا وربما أحياناً في الوظيفة التي نعمل بها.

تشابه يخلق فرصة لنتعرف على أشخاص يشبهوننا أو يختلفون عنا، لكن ما لا يمكن انكاره هو أن هناك شيئا مشتركا بيننا.

نداء أبو كويك تذكر قصة تشابه اسم أحد أقربائها الذين فوجئوا ببعض الأفراد الذين دخلوا منزلهم وطالبوهم بالخروج منه بحجة أن هذا البيت هو ورثة من وراء والدهم الذي توفي قبل فترة.

وقالت لـ"فلسطين": "جاءت العائلة وطلبت من أصحاب البيت الخروج ورفضوا أي حديث ودي معهم بحجة أنهم بحثوا بعد وفاة والدهم عن أملاكه في دائرة تسجيل الأراضي ووجدوا أنه يمتلك هذا البيت".

وأضافت أبو كويك: "كما أنهم رفضوا الخروج من المنزل لحين إثبات العكس، حتى وصل الأمر إلى الشرطة، التي أجبرتهم على الخروج"، لافتةً إلى أن القصة استمرت لأسبوعين حتى استطاع صاحب البيت إثبات أن الأمر مجرد تشابه أسماء وأنه مالك البيت الحقيقي.

إسلام الخطيب طالبة العلاقات العامة في جامعة الأقصى لا تنسى يوم أن توفيت الصحفية إسراء الخطيب لتفاجأ بكم الرسائل والاتصالات التي انهالت على أهلها لتعزيتهم بوفاتها.

وقالت في حديث لـ"فلسطين": إن "الموضوع صدمني خاصة أن الأمر يتعلق بوفاتي وليس بأي أمر آخر، ليستمر موضوع النفي وتشابه الأسماء لأكثر من يومين حتى توضح للأقارب والمعارف أن المقصود شخص آخر".

الشاب أدهم الذي فضل عدم ذكر عائلته، قدم إلى إحدى الوزارات الحكومية طلباً للحصول على شقة سكنية، وبعد أن حصل عليها توجه المعنيون بهذا الأمر من الوزارة إلى شخص آخر يحمل ذات الاسم الشخصي والعائلي له، لم يكن له أي علاقه بطلب الحصول على شقة.

تشابه الأسماء جعلت أدهم مهددًا بفقدان شقته، لولا أنه تواصل مع الأشخاص المعنيين في الوزارة وطالبهم بتحديث بياناته الموجودة لديهم لمنع وقوعهم بأي خطأ يمكن أن يضيع حقه في مرة ثانية.

يشار إلى أن معدة هذا التقرير الصحفي صفاء عاشور، هي صحفية من قطاع غزة، وقد فوجئت ذات صباح بصفاء عاشور أخرى تضيفها على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك". لم يكن الأمر مجرد تشابه بالأسماء بل أيضاً تشابه في ممارسة مهنة الصحافة ذاتها في مجال الصحافة المكتوبة.غزة/ صفاء عاشور:

"يخلق من الشبة أربعين"؛ مثل ربما كان الكثيرون يعتقدون أنه ينطبق على الشبه في الشكل فقط، ولكن في حياتنا قد نجد من يتشابه معنا في أشكالنا وأسمائنا وربما أحياناً في الوظيفة التي نعمل بها.

تشابه يخلق فرصة لنتعرف على أشخاص يشبهوننا أو يختلفون عنا، لكن ما لا يمكن انكاره هو أن هناك شيئا مشتركا بيننا.

نداء أبو كويك تذكر قصة تشابه اسم أحد أقربائها الذين فوجئوا ببعض الأفراد الذين دخلوا منزلهم وطالبوهم بالخروج منه بحجة أن هذا البيت هو ورثة من وراء والدهم الذي توفي قبل فترة.

وقالت لـ"فلسطين": "جاءت العائلة وطلبت من أصحاب البيت الخروج ورفضوا أي حديث ودي معهم بحجة أنهم بحثوا بعد وفاة والدهم عن أملاكه في دائرة تسجيل الأراضي ووجدوا أنه يمتلك هذا البيت".

وأضافت أبو كويك: "كما أنهم رفضوا الخروج من المنزل لحين إثبات العكس، حتى وصل الأمر إلى الشرطة، التي أجبرتهم على الخروج"، لافتةً إلى أن القصة استمرت لأسبوعين حتى استطاع صاحب البيت إثبات أن الأمر مجرد تشابه أسماء وأنه مالك البيت الحقيقي.

إسلام الخطيب طالبة العلاقات العامة في جامعة الأقصى لا تنسى يوم أن توفيت الصحفية إسراء الخطيب لتفاجأ بكم الرسائل والاتصالات التي انهالت على أهلها لتعزيتهم بوفاتها.

وقالت في حديث لـ"فلسطين": إن "الموضوع صدمني خاصة أن الأمر يتعلق بوفاتي وليس بأي أمر آخر، ليستمر موضوع النفي وتشابه الأسماء لأكثر من يومين حتى توضح للأقارب والمعارف أن المقصود شخص آخر".

الشاب أدهم الذي فضل عدم ذكر عائلته، قدم إلى إحدى الوزارات الحكومية طلباً للحصول على شقة سكنية، وبعد أن حصل عليها توجه المعنيون بهذا الأمر من الوزارة إلى شخص آخر يحمل ذات الاسم الشخصي والعائلي له، لم يكن له أي علاقه بطلب الحصول على شقة.

تشابه الأسماء جعلت أدهم مهددًا بفقدان شقته، لولا أنه تواصل مع الأشخاص المعنيين في الوزارة وطالبهم بتحديث بياناته الموجودة لديهم لمنع وقوعهم بأي خطأ يمكن أن يضيع حقه في مرة ثانية.

يشار إلى أن معدة هذا التقرير الصحفي صفاء عاشور، هي صحفية من قطاع غزة، وقد فوجئت ذات صباح بصفاء عاشور أخرى تضيفها على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك". لم يكن الأمر مجرد تشابه بالأسماء بل أيضاً تشابه في ممارسة مهنة الصحافة ذاتها في مجال الصحافة المكتوبة.

اخبار ذات صلة