فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

حمدان: الاحتلال لم يعد قادرًا على حسم المعارك ومخطَّط تصفية القضيَّة فشل

الأورومتوسطي يوثق استهداف "إسرائيل" قطاع الإغاثة وموظفي الأمم المتحدة في لبنان

جبهات إسناد المقاومة للغزَّة.. تأثير كبير على الاحتلال ونتائج استراتيجيَّة

"بشكل لائق بكرامتهم".. غزَّة تواري ثرى 88 جثمانًا لشهداء مجهولي الهويَّة في "مقابر جماعيَّة"

"تناثرت جثامين الشُّهداء واختلطت بالخبز".. الاحتلال يرتكب مجزرةً "مروِّعةً" بقصف مدرسة للنَّازحين شماليَّ غزَّة

"حزب اللَّه" يعرض مشاهد من استهدافه مقرَّ "الشِّييطت 13" شماليَّ فلسطين المحتلَّة

"بينهم أسيرة حامل وثلاث من غزَّة".. ارتفاع عدد المعتقلات إداريًّا في سجون الاحتلال إلى 27

شبهات بوجود "بطاريات إسرائيلية" في عدادات مياه تثير الجدل في الأردن.. ما القصّة؟

أجهزة تجسُّس مموهة بين خيام النَّازحين بغزَّة.. كيف زرعتها "إسرائيل"؟ (شاهد)

حماس: جرائم الاحتلال ضد الصَّحفيِّين الفلسطينيِّين "لن تفلح في حجب الحقيقة"

​فقدان 15 لاجئا فلسطينيا في سوريا خلال 2016

...
صورة أرشيفية
غزة - فلسطين أون لاين

/ فلسطين:

كشفت (مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا)، النقاب عن فقدان 15 لاجئاً فلسطينيا سوريا خلال العام الماضي 2016.

وأوضح فريق الرصد والتوثيق التابع للمجموعة في تقريره السنوي، اليوم الخميس 5-1-2017، أنه وثق فقدان 15 لاجئا، دون معرفة مصيرهم (أحياء، ضحايا، أسرى، مهاجرين) في سوريا.

وذكر أن 4 لاجئين هم سكان ريف دمشق، و4 آخرين في مدينة السويداء، ولاجئان في دمشق، وآخران في أماكن متفرقة، ولاجئان في حلب، ولاجئ في درعا، ولاجئ في مدينة اسطنبول التركية.

وأشار إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين فقدوا منذ بداية الصراع الدائر في سوريا وصل إلى (300) شخصاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.

وفي السياق، أطلقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، أمس، حملتها التوثيقية بعنوان "هذه حكايتي"، والتي تهدف إلى توثيق حكايات اللاجئين الفلسطينيين خلال الصراع السوري، وقصص معاناتهم وهجرتهم ونجاحاتهم أينما وجدوا في بلدان الشتات الجديد.

ويشارك في الحملة التوثيقية باحثين من سوريا، لبنان، الأردن، تركيا، أوروبا، كندا، أمريكا، وذلك سعياً من المجموعة لتغطية مختلف البلدان التي وصلها فلسطينيو سورية خلال السنوات الأخيرة.

وتشمل الحملة تغطية قصص معاناة اللاجئين من فلسطينيي سورية، وقصص "قوارب الموت" ورحلات الهجرة نحو أوروبا، بالإضافة إلى قصص النجاح والقصص الإنسانية في بلدان اللجوء الجديدة، وتعتمد الحملة على جميع الأساليب التوثيقية من مقابلات مرئية وتسجيلات صوتية ومقابلات مكتوبة.

ودعت مجموعة العمل، اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين يرغبوا بالحديث عن قصصهم إلى ملئ استمارة المعلومات المتعلقة بحملة "هذه حكايتي" عبر صفحة المجموعة الإلكترونية.