أظهرت صور نشرها نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، استخدام عناصر أجهزة أمن السلطة قذائف آر بي جي في حملتهم ضد المقاومة في جنين.
وكتب موقع أخبار أمنية من الميدان الإسرائيلي: عناصر السلطة تستخدم قذائف آر بي جي في عمليتها ضد المقاومة في جنين، في الصورة في الصور قذيفة "آر بي جي" ممكن أن تقع بسهولة في أيدي المسلحين".
وتستمر عملية أجهزة أمن السلطة تجاه مخيم جنين لليوم الـ15 على التوالي، وسط إضراب تجاري يعم المدينة، وإغلاق لكافة مداخل ومخارج مخيم جنين، مع اشتباكات متقطعة منذ صباح اليوم.
إغلاق مداخل المخيم
وبحسب مصادر محلية فإن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة أغلقت كافة مداخل مخيم جنين بالسواتر الترابية.
وبينت المصادر أن الاشتباكات المسلحة داخل المخيم اليوم، بين الأمن والمسلحين هي متقطعة، وبوتيرة أخف من الأيام السابقة التي شهدت إطلاق نار عنيف متبادل.
وتحت شعار "حماية وطن" تواصل الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة للأسبوع الثالث على التوالي حصارها لمخيم جنين في شمال الضفة الغربية، متذرعة بفرض القانون، واعتقال من وصفتهم بالخارجين عنه ونزع سلاحهم.
وفي المقابل ذكر موقع أكسيوس في تقرير أن العملية العسكرية التي يشنها الأمن التابع للسلطة الفلسطينية في جنين حاسمة بالنسبة لمستقبل السلطة، ونقل عن مسؤولين فلسطينيين قولهم إن دافع العملية الأساسي هو توجيه رسالة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بأن السلطة شريك موثوق به.
وقوبلت حملة وعملية السلطة بالاستهجان من قبل فصائل المقاومة وسكان المخيم، وأثارت تساؤلات عن حقيقة وأهداف ودوافع هذه الحملة "التي تقدم خدمة مجانية للاحتلال" من خلال مواجهة المقاومين
وتستمر عملية أجهزة أمن السلطة تجاه مخيم جنين لليوم الـ15 على التوالي، وسط إضراب تجاري يعم المدينة، وإغلاق لكافة مداخل ومخارج مخيم جنين، مع اشتباكات متقطعة منذ صباح اليوم.
وبحسب مصادر محلية فإن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة أغلقت كافة مداخل مخيم جنين بالسواتر الترابية.
وبينت المصادر أن الاشتباكات المسلحة داخل المخيم اليوم، بين الأمن والمسلحين هي متقطعة، وبوتيرة أخف من الأيام السابقة التي شهدت إطلاق نار عنيف متبادل.
وتحت شعار "حماية وطن" تواصل الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة للأسبوع الثالث على التوالي حصارها لمخيم جنين في شمال الضفة الغربية، متذرعة بفرض القانون، واعتقال من وصفتهم بالخارجين عنه ونزع سلاحهم.
وفي المقابل ذكر موقع أكسيوس في تقرير أن العملية العسكرية التي يشنها الأمن التابع للسلطة الفلسطينية في جنين حاسمة بالنسبة لمستقبل السلطة، ونقل عن مسؤولين فلسطينيين قولهم إن دافع العملية الأساسي هو توجيه رسالة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بأن السلطة شريك موثوق به.
وقوبلت حملة وعملية السلطة بالاستهجان من قبل فصائل المقاومة وسكان المخيم، وأثارت تساؤلات عن حقيقة وأهداف ودوافع هذه الحملة "التي تقدم خدمة مجانية للاحتلال" من خلال مواجهة المقاومين