فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

خبير عسكري يكشف: هذه معضلة الاحتلال بـ "محور فيلادلفيا" وحقيقة الأنفاق المكتشفة برفح

مسؤول في الدفاع المدني لـ "فلسطين أون لاين": استهداف الاحتلال لمراكبنا وطواقمنا سيزيد من صعوبة عملنا

وصلوا أجساد محروقة حرقًا.. الإعلام الحكومي بغزة: 320 شهيدًا وجريحًا بأسلحة "إسرائيلية" محرمة دوليًا

خسائر "الدبابات" بمعارك غزة أجّل قرار دمج مجندات جيش الاحتلال في "سلاح المدرعات"

"القسام" تعلن مقتل وجرح جنود للاحتلال بعد تفجير دبابتين جنوب غزة

"بسبب الكوفية الفلسطينية" عميد كلية يرفض تكريم طالبة.. تفاصيل واقعة أغضبت المغاربة (شاهد)

كاتب "إسرائيلي": 7 أكتوبر تسونامي تاريخي كشف عن انهيار مدوٍّ لأسطورة جيشنا

لهذا السبب.. عائلة الشهيد الطبيب عدنان البرش ترفض طلبًا "إسرائيليًا" بتشريح جثمانه

زحالقة لـ "فلسطين أون لاين": نتنياهو وضع أهدافًا للحرب لا يمكن تحقيقها كي تستمر

تصاعد الهجرة العكسية .. نصف مليون "إسرائيلي" حزموا حقائب الهجرة منذ 7 أكتوبر

"ستنطلق من وسط المدينة حتى حائط البراق".. ما هي مسيرة الأعلام "الإسرائيلية" التي يستعد لها المستوطنون بالقدس؟

...
غزة - فلسطين أون لاين

أعلنت شرطة الاحتلال "الإسرائيلي"، أنها ستسمح للمتطرفين والمستوطنين بتنظيم مسيرتهم السنوية التي يرفعون فيها الأعلام "الإسرائيلية" غدا الأربعاء، بالقدس المحتلة.

وقالت شرطة الاحتلال في بيان لها، إن "مسيرة الأعلام ستنطلق كما العام الماضي من وسط القدس حتى حائط البراق عبر أبواب البلدة القديمة وأزقتها.

وادّعت أن المسار لن يمر من باحة المسجد الأقصى أو بواباته خشية اندلاع مواجهات واحتكاكات أو اشتباكات مع المسلمين.

وذكرت وسائل إعلام عبرية أن الشرطة ستفرض حواجزها لتأمين مرور المسيرة عبر باب العامود في القدس.

وأوضحت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن أكثر من 3000 شرطي "إسرائيلي" سينتشرون في القدس استعدادًا لتأمين مسيرة الأعلام.

وقالت هيئة البث العبرية، إن "مسيرة الأعلام ستمر، الأسبوع المقبل، عبر باب العامود، كما حدث في الأعوام الماضية، باستثناء عام واحد، ووافقت الشرطة على ذلك".

وأشارت إلى مشاركة عشرات الآلاف في المسيرة العام الماضي، بينهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الطاقة آنذاك والخارجية حاليا يسرائيل كاتس، وسط حراسة مشددة من آلاف من عناصر الشرطة.

وتنظم المسيرة في ما يعرف بيوم القدس الذي يحيي فيه الاحتلال ذكرى احتلال الشطر الشرقي من القدس عام 1967، والذي تسميه "يوم توحيد القدس"وإحلال السيادة "الإسرائيلية" واليهودية على المدينة والأماكن الدينية اليهودية فيها".

وتجبر قوات الاحتلال الفلسطينيين على إغلاق محالهم التجارية بالتزامن مع مرور المسيرة من البلدة القديمة حيث يعتدي المشاركون فيها بشكل استفزازي على بيوت ومحال الفلسطينيين ويطلقون شعارات "الموت للعرب" ويرقصون حاملين الأعلام "الإسرائيلية".

ويموّل المسيرة جمعية "عام كالبيا" الدينية الاستيطانية وبلدية القدس ووزارة التربية والتعليم "الإسرائيلية" وشركة تطوير وإعادة تأهيل الحي اليهودي، ووصل حجم التمويل عام 2018 إلى نحو 300 ألف دولار.