دخلت حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على غزة يومها الـ 205 على التوالي، وسط انتهاكات علنية لكافة مواثيق حقوق الإنسان،  لم يترك الاحتلال منذ اليوم الأول من حربه الهمجية أسلوبًا من أساليب القتل والتدمير، إلا وقد ارتكبه بحق المواطنين الآمنين، مُسجلًا مجازر مروعة ومذابح قاسية. 

وفي رصد "فلسطين أون لاين" لآخر إحصائيات ضحايا الحرب على غزة، قالت وزارة الصحة، اليوم السبت، إن "الاحتلال "الاسرائيلي" ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 32 شهيدًا و 69 إصابةً خلال الـ 24 ساعة الماضية". 

ووفقًا لإحصائيات وزارة الصحة، فقد ارتفعت حصيلة ضحايا حرب "الإبادة الجماعية" على غزة إلى 34388 شهيدًا و 77437 إصابةً منذ السابع من اكتوبر الماضي. 

وفي أحدث التطورات الميدانية

في غزة وشمال القطاع:

استهدف طيران الاحتلال منزل بالقرب من رمزون الغفري بمدينة غزة.

طيران الاحتلال يشن غارة شرق حي الزيتون.

▪️تجدد القصف المدفعي شرقي حي الزيتون شرقي مدينة غزة.

▪️طيران الاحتلال شن غارة على شارع الجلاء بغزة.

 وسط قطاع غزة:

▪️طيران الاحتلال شن غارة شمال شرق النصيرات.

▪️ ارتقاء شهيد.. وإصابات جراء استهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين بالمخيم الجديد غرب النصيرات.

▪️قصف في منطقة وادي غزة وتحديدًا على أرض أبو حجير شمال مخيم البريج وسط قطاع غزة.

جنوب قطاع غزة:

▪️3 إصابات بينهم طفل جراء انفجار جسم من مخلفات الاحتلال في الزنة شرق خانيونس.

▪️ قصف مدفعي على المناطق الشرقية لمدينتي رفح وخان يونس جنوبي قطاع غزة.

تمكنت طواقم الدفاع المدني، من انتشال جثامين شهداء من أسفل ركام منزل في غزة بعد شهور من قصفه في ظل ضعف الإمكانيات لدى طواقم الدفاع المدني واستمرار العدوان.

وشنّ طيران الاحتلال الحربي غارة على أرض أبو حجير شمال مخيم البريج، وسط قطاع غزة.

كما شن غارة جوية أخرى شمال شرق النصيرات.

وواصلت قوات الاحتلال القصف المدفعي على مناطق شرقي رفح، جنوب قطاع غزة، والأطراف الشرقية لبلدة خزاعة شرق خانيونس.

وقصفت مدفعية الاحتلال صباح اليوم المناطق الشرقية لمدينتي رفح وخانيونس، جنوبي قطاع غزة.

وشنت طائرات الاحتلال تشن غارة على بلدة الزوايدة وسط القطاع.

وقصفت دبابات الاحتلال بالدبابات عدة أحياء شمال قطاع غزة.

استشهد 10 مواطنين الليلة، جراء غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي النصر شمال شرق رفح.