قالت وزارة الاقتصاد الوطني في قطاع غزة، إن كافة أصناف التمور، متوافرة وستكون بكميات مناسبة في شهر رمضان تتماشى مع احتياجات واستهلاك المواطنين خلال الشهر الكريم، مشيرة إلى أن الأسعار ثابتة كما هي ولم يطرأ عليها أي ارتفاع جديد.
وقال مدير عام الإدارة العامة للصناعة في وزارة الاقتصاد م. جمال مطر، إن المواطنين في قطاع غزة يستهلكون كميات مضاعفة من التمور خلال شهر رمضان تزيد بـ 3 أضعاف ما يتم استهلاكه في الشهور العادية.
وأشار إلى أن استهلاك غزة في شهر رمضان تتراوح ما بين 600-700 طن من كافة أنواع التمور، بالإضافة إلى كميات من التمر منزوع النوى (العجوة) المستخدم في إعداد الحلويات.
وذكر أن الأصناف المتوفرة من التمور في السوق الغزى، "الزهدي، العمري، الحلاوي، الدرعي، دجلة النور، العنقود، المجهول، الخضراوي؛ وداخل كل صنف تصنيفات من حيث الأسعار والجودة.