أثار الاقتراح الذي قدّمته، وزيرة البيئة البريطانية تيريز كوفي بتشجيع البريطانيين على تناول اللفت في ظل أزمة نقص بعض أنواع الخضار والفاكهة في البلاد، موجة من الاستياء على مواقع التواصل الاجتماعي.

إلا أن شيئًا إيجابيًّا يمكن استنباطه من تصريحات كوفي يكمن في الآثار الإيجابية الكبيرة للفت على صحة الإنسان.

• غني بالغلوكوزينات، التي على الرغم من مسؤوليتها عن النكهة الغريبة اللاذعة في اللفت، إلا أن لها خصائص مقاومة للسرطانات.
• يعتبر تناول اللفت مصدرًا مهمًّا لتخفيض السعرات الحرارية في الجسم.
• خلط اللفت مع البطاطا طريقة جيدة في خفض نسبة الكربوهيدرات التي تدخل الجسم.
• يساعد اللفت على التحكم بالشهية، وبالتالي تقليل حجم الحصص الغذائية التي يتناولها الإنسان يوميًّا.
• لا يؤثر اللفت على مستويات السكر في الدم.
• يعزّز المناعة
• اللفت غني جدًا بفيتامين "سي"، الذي يزيد قدرة الخلايا المناعية على مكافحة العدوى.
• جيد للقلب
• اللفت مليء أيضًا بالمعادن مثل البوتاسيوم، حيث يحتوي 100 غرام من اللفت على 191 ملغ من البوتاسيوم، وهو ما يمثل 5 بالمائة من الاستهلاك اليومي اللازم.
• يساعد في التحكم بارتفاع ضغط الدم.