عبر وسم #أسود_ الاشتباك غرَّد الآلاف من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي دعمًا لمقاتلي عرين الأسود في مدينة نابلس، وتفاخُرًا بجهادهم ونضالهم في وجه الاحتلال الإسرائيلي، داعين إلى مؤازرة مقاتليها الذين يواجهون محاولة الاجتثات من قِبل الاحتلال والخونة.
وكتب الناشط عرار علي صفحته على تويتر: "أكبر نجاحات عرين الأسود أنه أحدث ولادة جديدة لثقافة المقاومة في الضفة، وعبر بالشعب من شتات الفصائلية إلى جمال الفداء الفلسطيني الموحد، على العدو وعملائه أن يعلموا بأنّ العرين أسقط ثقافة التعايش مع الاحتلال #نابلس_تقاوم #أسود_الاشتباك #فريق_مجاهدون".
ميسرة أبو عليان كتبت على حسابها على الفيس بوك: "كم تسعدنا ثورة أبناء الضفة، ويحزننا أنّ من يقف مدافعًا عن حقه يُعتقل أو يكون شهيدًا، لكنّ هذه الأرض لن تكفَّ عن ولادة الثوار، ووصية الشهداء تجد من يحفظها، وأنَّى للمسير أن يتوقف #أسود_الاشتباك".
أما سمية علي فكتبت على حسابها على تويتر:" نتاج الوعي ثورة و هذا الجيل أدركها حقيقةً و جوهرًا وإيمانًا و باتت الثورة حكاية الشعب و ملحمته بشكل و آخر .. لذا نجد هؤلاء الشباب شعلة هذه الثورة بأعمارهم التي لا تتجاوز الثلاثين و العشرين غالبًا، فبورك هذا الجيل و ثورته و فكره المقاوم .. #عرين_الأسود #أسود_الاشتباك #نابلس #القدس
رحمة عبيد كتبت: "الوعي الأمني لا تقل ضرورته عن البارودة و الوعي المقاوم و الخبرة العسكرية لاستمرارية جدوى هذه الأعمال المقاومة و لحماية المقاومين من أي عدو يتربص بهم سواء كان محتلًّا أو محتلًّا مساندًا كالسلطة مثلًا #عرين_الأسود #أسود_الاشتباك #سلطة_عميلة".
وكتب صاحب حساب د. أبو أحمد، واصفًا مشهد أمهات المقاومين في نابلس:" أقسى مشهد في جنازة شهداء اليوم وقوف أمهات المطلوبين على جانب الطريق يُقلِّبنَ الوجوه ذات اليمين وذات الشمال علَّها تُشاهد ولدها الذي لم تشاهده منذ أسابيع".
وتابع في منشور آخر: "ومن بين الجموع يخرج ملثم يكشف عن وجهه يُقبّلها وتُقبّله وتترضّى عليه ليعود بين الجموع ويتركها تبكي الحنين ••• هذه نابلس ولذلك عشقها .. #أسود_الاشتباك.
رائد أبو جراد من غزة كتب: "ما رأينا شيئًا يجمع الكلَّ الفلسطيني ويُوحّده مثل البندقية المشرعة في وجه الصهاينة، فليرحل كلّ خوّان يريد نزعها من أيدي رجال المقاومة، #أسود_الاشتباك #عرين_الأسود".
وكتب سامي علي على فيسبوك:" في وجوه الشهداء ترى أناسًا تألفهم، تشعر بمدى صلة هؤلاء العظماء بأوطانهم، تتأمل وصايا الشهداء فتدرك كيف عاشوا رغم صغرهم بأثر عظيم يفوق أعمارهم، تدرك أنهم نضجوا في أوج الثورة آلاف السنين، فخطّت على قسماتهم عزًّا وسؤددًا لا مثيل لهما".
محمد أبو كارم كتب:"#عرين_الاسود الاحتلال فشل في مخططه للقضاء على قادة عرين الأسود فقد خاض رجاله اشتباكات عنيفة مع الاحتلال مما أدى لارتقاء الشهيد وديع وخروج باقي قادة العرين معظمهم سالمين #أسود_الاشتباك".
ورأت خديجة حمادة على صفحتها على تويتر: "كل قطاع غزة من رفح لبيت حانون يخرج نصرة لرجال العرين نصرة لـ #أسود_الاشتباك ونصرة لـ #نابلس بشكل خاص والضفة بشكل عام #درع_وسند #عرين_الأسود".