فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

"هند رجب" تحوَّل رحلة استجمام لضابط "إسرائيليّ" إلى مطاردة قانونيَّة بقبرص.. ما القصَّة؟

ترامب وإعادة رسم الجغرافيا السياسية للمشرق العربي

بخيام مهترئة.. النَّازحون في غزَّة يواجهون بردِّ الشِّتاء والمنخفض الجوِّيِّ

تقارير عبريَّة: هكذا هزمتنا فلسطين إعلاميًّا.. وأبو شمالة يعلِّق: الاعتراف نتاج للواقع الميدانيِّ بغزَّة

دبلوماسيّ سابق لـ "فلسطين أون لاين": استمرار الحرب على غزَّة يساهم في شلِّ قدرة الاحتلال

أوقعتْ 20 قتيلًا.. الداخليَّة بغزّة توضح تفاصيل حملةً ضد عصابات سرقة شاحنات المُساعدات

إنَّهم يألمون.. حزب اللَّه يكشف عن مصير ضبَّاط إسرائيليِّين توغَّلوا في لبنان (فيديو)

"ملحمةُ الطُّوفان".. القسّام تبث مشاهد لمخلفات جنود قتلى وبدلة ملطخة بالدماء في معارك شمال غزّة

تعذيب عبر "فتحة الزنزانة".. شهادات جديدة لأسرى من غزَّة يكشفون كيف تفنَّن الاحتلال في تعذيبهم

ضيف غير مرحَّب به بملاعب أوروبَّا.. هزائم رياضيَّة بأبعاد سياسيَّة لـ (إسرائيل)

النواب الروسي يقرر زيادة عدد أفراد الجيش

...
مجلس النواب الروسي (أرشيف)

وافق النواب الروس على مشروع قانون يلغي حدود السن للجنود الذين ينضمون إلى الجيش وهو ما يمكن أن يكون وسيلة للقوات المسلحة الروسية لزيادة عدد أفراد الجيش.

وأقر مجلس النواب الروسي مشروع القانون في جميع القراءات الثلاثة له، الأربعاء، لإلغاء حد 40 عاما للروس الذين يوقعون عقودهم العسكرية الطوعية الأولى.

وقال رئيس لجنة الدفاع بمجلس الدوما، أندريه كارتابولوف، إن هذا الإجراء سوف يجعل من الأسهل توظيف أشخاص لديهم "تخصصات حسب الطلب".

وأشار وصف مشروع القانون على موقع البرلمان على الإنترنت إلى أن المجندين الأكبر سنا يمكن أن يكونوا مناسبين لتشغيل أسلحة دقيقة أو العمل في وظائف هندسية أو طبية.

كانت السلطات الروسية قالت إن الجنود المتعاقدين المتطوعين فقط هم الذين يتم إرسالهم للقتال في أوكرانيا، على الرغم من أن السلطات أقرت بأن بعض المجندين الإلزاميين أرسلوا إلى القتال عن طريق الخطأ في المراحل المبكرة من الحرب.

واعتمد الجيش الروسي في السنوات الأخيرة على المتطوعين بشكل متزايد، ويجب أن يخضع جميع الرجال الروس، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و27 عاما للخدمة العسكرية الإجبارية لمدة عام واحد.

ويتجنب الكثيرون التجنيد الإجباري من خلال التأجيل عبر الالتحاق بالكليات الجامعية أو الحصول على إعفاءات أخرى.

المصدر / وكالات