فلسطين أون لاين

آخر الأخبار

"هند رجب" تحوَّل رحلة استجمام لضابط "إسرائيليّ" إلى مطاردة قانونيَّة بقبرص.. ما القصَّة؟

ترامب وإعادة رسم الجغرافيا السياسية للمشرق العربي

بخيام مهترئة.. النَّازحون في غزَّة يواجهون بردِّ الشِّتاء والمنخفض الجوِّيِّ

تقارير عبريَّة: هكذا هزمتنا فلسطين إعلاميًّا.. وأبو شمالة يعلِّق: الاعتراف نتاج للواقع الميدانيِّ بغزَّة

دبلوماسيّ سابق لـ "فلسطين أون لاين": استمرار الحرب على غزَّة يساهم في شلِّ قدرة الاحتلال

أوقعتْ 20 قتيلًا.. الداخليَّة بغزّة توضح تفاصيل حملةً ضد عصابات سرقة شاحنات المُساعدات

إنَّهم يألمون.. حزب اللَّه يكشف عن مصير ضبَّاط إسرائيليِّين توغَّلوا في لبنان (فيديو)

"ملحمةُ الطُّوفان".. القسّام تبث مشاهد لمخلفات جنود قتلى وبدلة ملطخة بالدماء في معارك شمال غزّة

تعذيب عبر "فتحة الزنزانة".. شهادات جديدة لأسرى من غزَّة يكشفون كيف تفنَّن الاحتلال في تعذيبهم

ضيف غير مرحَّب به بملاعب أوروبَّا.. هزائم رياضيَّة بأبعاد سياسيَّة لـ (إسرائيل)

تقرير "طين الجنة".. حلوى تزين موائد رمضان في كيليس التركية

...
طين الجنة
إسطنبول/ الأناضول:

تشتهر ولاية كيليس التركية بنوع خاص من الحلويات يسمى "جنّت تشامورو" (طين الجنة)، ويشهد إقبالًا كبيرًا ولا سيما في شهر رمضان المبارك.

ويصنع "طين الجنة" من مزيج يضم خيوط الكنافة المفرومة والفستق العنتابي المطحون وقطر السكر، إضافة إلى القشطة التي تزينه، وحصل ذلك المنتج على علامة المؤشر الجغرافي من المؤسسة التركية لبراءات الاختراع والعلامات التجارية عام 2018، لينال بذلك شهادة توثق ارتباطه بمدينة كيليس، جنوبي تركيا.

والتقت "الأناضول" صانع الحلويات مصطفى طوبراق، وهو من الجيل الرابع الذي يصنع "طين الجنة" في المدينة، وأوضح طوبراق أن "طين الجنة" نسخة مطورة من "كنافة كيليس بالقشطة"، مبينًا أن جده أضاف الفستق إلى عجينة الكنافة المفرومة، لتأخذ شكلها الحالي وتشتهر بهذا الاسم.

ولفت إلى أن كيليس تتمتع بمطبخ غني وعريق، وأنهم يشاركون في المعارض للتعريف بحلويات كيليس على نطاق أوسع، مشيرًا إلى وجود إقبال كبير على "طين الجنة" في شهر رمضان.

بدوره قال الزبون حسن أوغورلو، إن "طين الجنة" يعد من الحلويات التي لا غنى عنها على موائد الإفطار برمضان في كيليس، ونبه إلى أن هذا النوع من الحلويات ذا مذاق لذيذ للغاية، إذ يحتوي على كمية كبيرة من الفستق والقشطة، داعيًا الجميع إلى تذوقه.